لي في شحوب معاني ما اخبّئهُ .. سرّان ما عُرفا ... عيناكِ والسَحَرُ
ولي مِدادُ غمامِ النافريْن على ... حد انتشاءِ عيونٍ .. دمعها المطرُ
أنتِ اغتراب شفاهي اذ يدور بها ... ولهٌ يمارسني جذباً .. فأنهمرُ
لي في شحوب معاني ما اخبّئهُ .. سرّان ما عُرفا ... عيناكِ والسَحَرُ
ولي مِدادُ غمامِ النافريْن على ... حد انتشاءِ عيونٍ .. دمعها المطرُ
أنتِ اغتراب شفاهي اذ يدور بها ... ولهٌ يمارسني جذباً .. فأنهمرُ
أن لا أُجيد الكذب .. هذا لا يعني اني انسان جيد
يعني فقط أني أتطرف فيك .. بشكل جيد
منذ عينيك ..وأنا أخيط جناحين لي .. ايتها الباعثة على الطيران ..
خصلة شعرك التي قطعت على عيني طريق النظر اليك .. تقرأ بصورة وشوشة
(إليك) .. ماعادت تسد جوع الفكرة الى الطريق التي (من خلالك)
ساعة يدك .. وساعة جداري
توقفتا على ذات الفارق ..
امعاناً في الوقت الذي التف فيه كاملاً .. حول رسغك ..
النظر اليك كاف ليكون تأريخاً أميناً ..
تسردين النهار بالطريقة التي تجعله يبتسم زهواً وأنا أتهمُ بالسرقة
أُخفيكِ حتى ما أكاد أُسرُّ .. ويلومني نبضٌ اليك ... يفرُّ
وكأنّما الحمى غيابك .. تشعلُ الأفكارَ .. حتى كلّ عينيَ جمرُ
والليلُ تثقله رؤاك ولا خطىً تدنو ... ولا كلّ الأنين .... يقرُّ
..
سأخبرك شيئا ، ولا داعي لأن تصغي كثيرا ، فأنت ، وعلى عكس المجرة .. تزحف نحو رأسي ..!
المدججون بالصمت ... يشبهون الظل ويشبههم