مساء_الخير..
احرص ان تدخر صديقاََ صدوقاََ يؤمن بك في لحظات ضعفك كما تؤمن بنفسك في قوتك.
يشحذ همتك في لحظات ضعفك ويقوي اصرارك وعزيمتك ويعيدك لطريق الكفاح.
واستعن بقراءة ومشاهدة السير الذاتية للعظماء لتعتضد بها وتتقوى.
مساء_الخير..
احرص ان تدخر صديقاََ صدوقاََ يؤمن بك في لحظات ضعفك كما تؤمن بنفسك في قوتك.
يشحذ همتك في لحظات ضعفك ويقوي اصرارك وعزيمتك ويعيدك لطريق الكفاح.
واستعن بقراءة ومشاهدة السير الذاتية للعظماء لتعتضد بها وتتقوى.
8⃣- تذكر أن الوضع الحالي استثنائي وأنه لا يعكس مدى قدراتك،
فلا تقم بصبغ نظرتك عن نفسك عبر هذا الوضع الاستثنائي
- نقص السكر في الدم، يؤدي لسرعة الانفعال وعدم ضبط النفس ومن ذلك القلق،
لذلك تأكد من تأخير سحورك ما استطعت ليكون مستوى السكر مستقرّا لديك
- تذكر بأن في آخر النفق نور.
7⃣- قلق الامتحانات يتغذى على التسويف لذلك، قم بمواجهة المذاكرة حسب خطة واقعية محددة الزمن
- كافئ نفسك (بعد) مذاكرتك كل ساعتين بالاسترخاء والاستمتاع بشيء يبهجك،
فذلك يخلق ربطاً ذهنيا ايجابيا ويحفزك على الاستمرار
- النوم ضرورة وليس ترفاً فالنوم يعالج المعلومات وينقلها الى الذاكرة طويلة الأجل
#يُتبع
6⃣- عند عدم اجابتك لسؤال ما، احذر من تضخيم قلقك لذلك..
فينسيك ٩٠٪ مما أجبته صحيحا ويذكرك فقط ب١٠٪ الفائتة لأن ذلك سيؤثر سلبا على ثقتك بنفسك ويجعلك تغذيه بتجنب المذاكرة أو الغوص في موضوع على حساب مواضيع أخرى
- تذكر بأن الامتحانات مثل المعارك، قد تخسر معركة واحدة وتفوز في الحرب ككل.
#يُتبع
5⃣- افكار القلق التضخيمية تجعلك تغوص في اعماق المنهج
وهذا مرهق واحيانا غير واقعي نظراً لمحدودية الوقت، لذلك قم بجدولة المواضيع حسب الأولوية
- تذكر أنه لا يمكن لأحد أن يلم بالمنهج كاملاً عن ظهر قلب فنحن بشر، نصيب ونخطئ
- حدد المواضيع التي يجب أن تسبح فيها والتي يجب الغوص بها بعمق.
#يُتبع
4⃣- تذكر أن القلق يتغذى على التجنب وعدم المواجهة،
فيجعلك تهرب من المذاكرة مما يزيد الفكرة تضخيما، لذلك واجه المذاكرة بالتدريج
- اربط ذهنياًّ وقت المذاكرة بشيء ممتع بعد اتمامها، مثلا بعد مذاكرة ساعتين، سأستريح لمدة نصف ساعة وهكذا.
#يُتبع
3⃣ #الحل:
- قم بالتركيز على ما يمكنك القيام به في الوقت المتبقي
- كلما راودتك افكار القلق التضخيمية،
التقطها كونها مجرد تضخيم قد يؤثر سلباً على ادائك
- أي فكرة تهويلية اصنع لها "فريزر ذهني"
تجمدها به دون الغوص في تفاصيلها، وسجلها في ملاحظات الهاتف تحت عنوان :
افكار القلق التضخيمية
#يُتبع
1⃣القلق المفرط
يتظاهر بكونه مفيداً لنا ويبدأ بتعبئة بلونات افكارنا بالهواء عبر "كلمة" ماذا لو؟
- ماذا لو كان الاختبار صعبا، ماذا لو لم افهم السؤال؟ ماذا لو كان المحاضر شديداً في وضع الاسئلة؟ ماذا لو رسبت؟
2⃣- عندما تمتلئ بلونة الأفكار بأفكار التضخيمية،
نحس بكونها حقيقة وهي ليست كذلك،
ونبدأ بوضع الاحتمالات لما يمكن أن يحدث فنغوص في أعماق المنهج رغم كون ذلك مستحيلا في آخر العام
- عند الغوص، سنكتشف بأننا لم نقم بفهم/حفظ المنهج وسنحس بالإحباط الشديد
#يُتبع
كيفية الخروج من الحزن
يمكن أن يكون الحزن شعوراً صعباً وثقيلاً على النفس لبشرية، ليس فقط بسبب الألم الذي يسببه، ولكن أيضاً بسبب العوامل التي أدت إلى الحزن في المقام الأول، إذ قد ينتج الحزن عن الفقدان، أو العجز، أو خيبة الأمل، أو أشياء أخرى كثيرة، ولكن هناك بعض النصائح والطرق التي تساعد على الخروج من الحزن وتجاوزه، وفيما يلي #نذكر_منها:
#تابع
1- ممارسة التأمل الواعي:
(بالإنجليزية: Mindfulness)،
حيث يميل العقل الحزين إلى التفكير في كل ما هو خاطئ، ويخشى بشكل غير ضروري من كل الاحتمالات السلبية التي قد تظهر في المستقبل، وتعزز دورة التفكير السلبي البؤس ولا تساعد على تجاوز الحزن، وتكمن أهمية ممارسة التأمل الواعي في التركيز على اللحظة الحالية، حيث إنّه في أكثر الأحيان تُملأ أدمغة البشر بالأفكار، ويبدو التركيز على اللحظة الراهنة تصرفاً غير طبيعي للعقل، ولكنّ التدرب على إشراك الحواس سواء اللمس، أو التذوق، أو البصر، أو الصوت، أو الرائحة، في الوقت الحالي يترك وقتًا أقل للشعور بالقلق.