أيامٌ أغلى من الذهب لو عقَلتها، ولحظات أثمن مِن الجوهر لو فهِمتها، وأنفاسٌ أنفس مِن اللؤلؤ لو قدرتها، مرَّت وانقضَتْ لا يمكن إرجاعها، فكل صحيفةٍ تُطوى لا تُفتح، وكل يوم ينقضي لا يعود
صبحكم الله بالخير
اَللّهُمَّ وَفِّرْ حَظّي فيهِ مِنَ النَّوافِل ِ،
وَاَكْرِمْنِي فِيهِ بِإِحْضارِ الْمَسائِلِ ، وَقَرِّبْ
فيهِ وَسِيلَتِي اِلَيْكَ مِنْ بَيْنِ الْوَسائِل ِ، يا
مَنْ لا يَشْغَلُهُ اِلْحاحُ الْمُلِحّينَ .
... ياشهر رمضان خذ معك ألمي وهمي وتعبي .. وألبسني فوق عيدي عقدا" من فرح تطمئن به روحي .. وسعادة تستقر بقلبي .. ودمعة لأمنية انتظرتها طويلا" ...
اقترب موعد الفراق يا شهر رمضان !!
أنت ستعود ولكن نحن !! هل سنعود معك ؟
اللهم أحسن خاتمتنا واغفر لنا وأعتق رقابنا ورقاب أباءنا وأمهاتنا والمسلمين جميعاً من النار واشف مرضانا وارحم موتانا ..
اللهم انك عفو كريم تحب العفو فأعف عنا وأكرمنا ..
اللهم لا تخرجنا من رمضان إلا وقد أصلحت حالنا وتقبلت طاعتنا واستجبت دعاءنا وأصلحت حال بلاد المسلمين ياالله يارحمن يارحيم ..
وصلّ اللهم وسلّم وبارك على حبيبك سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
للاسف الان لا يوجد منقذ للوضع في فلسطين غير الدعم الايراني داخل الاراضي لايقاف القصف الاسرائيلي
..
خل نترك ايران .. احجيلي عن العرب الخونة الي طبعوا وحاليا رصاصة ميكدرون بعد يطلقون على اسرائيل
احنة داعش دخل محتل انطينا كلشي حتى نحرر وطنه بعد شحال لو المحتل كل يوم واخذ منطقة جديدة
الغيرة على الوطن مثل الغيرة على العرض
لان لا عرض بدون ارض
اللهُّم جنّة الفردوس لمَن أختفت أصواتهم لمَن تركوا الحنين في قُلوبنا ، اللهم أرحم تِلك الوجوه النائمه،اللهم اسقي قبورهم يالله برحمتك وعفوك،يارب اغفر لأرواح تراها ولا نراها،اللهم هب لهم بقدر دعاء الصالحين للأموآت رضوانًا.
لن أنسى الأحداث والمواقف الّتي جبرتني على أن أعيش اليوم على طباعي اللينه، لن أنسى كيف تعلمت أن أقسو .
يكولون قيس بن الملوح فد يوم شاف كلب ليلى حبيبته فراح يمشي وراه حتى يندل مكانها.
فمر بجماعه يصلون.
ومن رجع مر بيهم مره ثانيه
كالوله قيس واحنا نصلي شفناك تعديت ليش ماصليت ويانه.
كلهم. جنتوا تصلون؟ كالوا اي!
كلهم والله ماشفتكم. ولو جنتوا تحبون الله مثل مااحب ليلى جا ماشفتوني
الترسناهم غزل ترسونة غربة
العشج طربة بفهمهم يبقى طربة
الرسمناهم ورد رسمونا عاكول
مشينا احنا ومشوا كلمن بدربة
"يؤسِفني أن أنظُر إليك بِإشمئزاز بَعد كُل
تِلك ألطُبول ألتي كانَت تقرَع فِي صَدري !"