فِـي جعـبَـتي لَـكَ وَردَةٌ وكِتـابُ
وَقَصيـدَةٌ سَكرى هَـوًى وحِبـابُ
وَرِسالَــةٌ بـالـبـاءِ قَـد أنْـهَيْـتُـهـا
والـحَـاءُ أوَّلُـهـا، وثَـمَّ عِـتـابُ
ضمَّنـتُها شَوقـي الحَمـيمَ وغَيرَةً
فالـقَـلبُ مِـن هـذا وذاكَ مُـصابُ
فَاقـرَأْ فَديتُـكَ حاءَهـا مَقرونَـةً
بِــالـبـاء ذا رِيٌّ لَــكُـم وشَــرابُ
آمـنة بنـتُ عـلـي