والله يا صديقي شبابنا الحالي ينقصه فيتامين دين
لان هذا الفيتامين هو الاساس الذي
يتفرع عنه الكثير من الفيتامينات التي تحمل الصفات الحميدة
يقول الشاعر محمد إقبال
اذا الأيمانُ ضاع فلا امانُ *** ولا دنياً لمن لم يحي دينا
ومن رضي الحياةَ بغيرِ دينٍ *** فقد جعلَ الفناءَ لها قرينا
القانون ينصف المراة
بس للاسف اغلب النساء تخاف من انو تشتكي بعمليات الابتزاز و للاسف مرات يستغلون المشتكية
هاي الصور بيها شرح عن ضمان لحقوق المراة من المحامي محمد العامري
اختصرت القليل منها
مشكلة الابتزاز الالكتروني مو بس مع البنات وانما للشباب كذلك ، سامع اكثر من قصة بنية ضاحكة ع شاب و تهدده من الفضيحة گدام زوجته وتاخذ فلوس منه
عموماََ الحل هو بالتثقيف على الصعيدين الاجتماعي اولاََ لان مشكلة الابتزاز تعود لجذور الحرمان من الجنس الاخر لذلك الشاب او البنت ينجذبون بسهولة و يقعون بالفخ و هذا العامل هو اهم العوامل الي لازم منظمات المجتمع المدني تشتغل عليه
اما الصعيد الثاني هو التثقيف القانوني لازم تتوفر طريقة للبنت او الولد يتواصلون مع الجهة الامنية دون الحضور عيناََ او التعاطي الشخصي بين الطرفين احتراماََ للخصوصية ، و ما ننسى اكو ضعاف نفوس بالاجهزة الامنية هم كذلك يستغلون البنت (المتعرضة للأبتزاز) لغاية جنسية
و اعتقد في حال تم التثقيف المجتمعي المذكور بالنقطة الاولى مراح نحتاج نوصل للنقطة الثانية
محبتي
احسنت.. النقطة الاولى هي مسببة الاسباب ولو وجد لها الحل ما الت الامور الى ما الت اليه
نورت انسان
صراحة بسبب اغلب الحالات بسبب غباء البنت تدز صورها له ببالها يتزوجها