إنه لم يخطر بباله في لحظة من اللحظات، حتى ولا أثناء النوم، أن أحدا يمكن أن يهبّ إلى مساعدته. "
إنه لم يخطر بباله في لحظة من اللحظات، حتى ولا أثناء النوم، أن أحدا يمكن أن يهبّ إلى مساعدته. "
" نحن نأكل بقدر ما تتيح لنا مواردنا الضئيلة أن نأكل، وما يصادف أن نلقاه. "
" ألا إن الحياة لتصبح في بيتنا جحيما بدونها، وبدون الكلمات الحلوة الرقيقة العذبة التي تعرف كيف تقولها في اللحظة المناسبة. "
" وأؤكد لك أن الإسراع أفضل شيء، سافر قبل حلول الشتاء، سافر قبل اشتداد البرد. "
" رغم أن أمي لا تحسن سرد قصة من القصص، وإنما هي تخلط الأمور بعضها ببعض، وتُسقط في جميع الأحيان تفاصيل هامة ... لقد تأثرت تأثرا شديدا، وبكيت. "
" لقد كانت ضحكاته أقرب إلى البكاء. "
" إنه واحد من أولئك الناس المساكين الين يسرفون بالخجل والعار. "
"على كل حال، مهما تكن هذه الخاتمة داعية إلى الأسف والحسرة، فما ينبغي أن نقلق منها، بل إنني على يقين بأن ما حدث كان هو الأفضل، وأن الأمور هي الآن على خير ما يرام . "
" وسيكون أمره في الليل أدهى، فإن الندم والحسرة سيقضّان مضجعه وسيعذبانه في أحلامه. "
" كيف يمكننا أن نحتقره ونحن جميعا مثله، كيف يمكن أن نحتقره والبشر جميعا مثله؟ ذلك إننا لسنا خيرا من هذا المسكين، وهيبنا خيرا منه الآن، فإننا لن نبقى خيرا منه إذا وُضعنا في ظرف كالظرف الذي هو فيه. "