قصيدة للزعيم نوري المالكي
يارايةً مُذ دُكّت ......رُموزُهُم
نوري العراق حيّاك.... ..يارجلُ
يابطلا ....ماغرّتك ......واسعةٌ
حرٌ ..ابيُ ..شامخُ............جبلُ
قد كنت.. رُغم النائبات..... ترى
حكم السماوات.. لاكما فعلوا
فبعثُ صدام قُضّ ...مضجعُهم
من نذرِ أنبائكم..فقدذهلوا
في ساحة الفردوس حيثُ بَدتْ
إولى التباشير إذ ..هوى هُبل
حصّنْت أجسادَهم كما ..فرضت
شريعةُ الله بعد...... أن قتلوا
بحثتُ في دعاواك........ أجمعِها
درٌا حوت بل........... كلها مُثُل
نسجتَ من بلواك ........أشرعةً
فكان مرساك أمْنَ ...مَنْ نزلوا
ماعصفت ........في تقاك نائبة
ولو بدا ............عنوانها جلل
لم تخلُ............ من آراكَ منقبةٌ
فيها صدىً ........ماشابها خلل
فأعظمُ الشأنِ....... ان تكونَ لنا
حِرزا فلا خوفٌ ........ولا عِلل
أحصيتُ ..........اندادَ حُكمِكم
فاجمعوا........... أن أنك المثل
سقيفةُ الامسْ........ لن تبارحَنا
فعاودوا مثلها...... وما خجلوا
دعتهمُ خِلسة............ فَلبوا لها
خضراؤهم ....ابواق إذوصلوا
يامَنْ نبذتَ ......أوهامَ قصرِهم
هذا الذي ........ماعاد يُحتمل
كم راهنوا ان تقتاتَ ...من سُفَرٍ
سُحْتٌ مقاديرها .....ما امّها بطل
فقد أساؤوا اليك ......من رهنوا
تأريخَهم تبا .........لِمنْ سألوا
هم جَحدوا طوعاً ....فليس لهم
في غدِنا جاهٌ .............ولا رفل
نذيرُهم شُؤمٌ ..............فليتَكمُ
لاتقربوا أعتابَ ..........منْ نكلوا
فلا تسايرهُم ...........فليس لهم
في التقى .........حرف ولا جُمل
فضِدّك النوعي............ . . مثلبة
مهلا ..........(ابا إسراء) سينخذل
الصدر أوصى بها........... فدعوته
في عهدكم ............ماشابها زلل
ياملهماً ................أتباعَ منهجه
فهاهمُ ..............لازيفٌ ولا حِيلُ
ما إن رَشى العربانُ ......داعشَهم
أبناهْ حزّت ..............كلما شَتَلوا
(سيستانُنا) فتواهُ...........أطلقها
مُباغتاً..........
م