وقصة الطفلة زينب الي راحت تاكد انو اكو ناس اسوء من الجاهليه نفسهم .
وقصة الطفلة زينب الي راحت تاكد انو اكو ناس اسوء من الجاهليه نفسهم .
هيج حذفت كل القنوات ، وصار قرن من حذفت الانستا واتعاجز ادخل للدرر واليوتيوب مليان بس موسيقى هادئة وشغلات لطيفة ودراسة ودراسة وكل الباقي انطي مو مهتم
ولا اي برنانج بقيت هم وبعدها الاخبار التقهر تطلع بوجهي .
إن الصمت هو صراخ من النوع نفسه. أكثر عمقاً، وأكثر لياقةً بكرامة الإنسان.
إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفاً
فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا
فَفي الناسِ أَبدالٌ وَفي التَركِ راحَةٌ
وَفي القَلبِ صَبرٌ لِلحَبيبِ وَلَو جَفا
فَما كُلُّ مَن تَهواهُ يَهواكَ قَلبُهُ
وَلا كُلُّ مَن صافَيتَهُ لَكَ قَد صَفا
إِذا لَم يَكُن صَفوُ الوِدادِ طَبيعَةً
فَلا خَيرَ في وِدٍّ يَجيءُ تَكَلُّفا
هالمحادثة صنعت يومي بكل معنى الكلمة
بيني في الحبِّ وبينك
ما لا يَقْدِرُ واشٍ يُفْسِدُه
ما بالُ العاذِلِ يَفتح لي
بابَ السُّلْوانِ وأُوصِدُه؟
ويقول : تكاد تجنُّ به
فأَقول: وأُوشِكُ أَعْبُده
مَوْلايَ ورُوحِي في يَدِه
قد ضَيَّعها سَلِمتْ يَدُه
ناقوسُ القلبِ يدقُّ لهُ
وحنايا الأَضْلُعِ مَعْبَدُه
للشاعر احمد شوقي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ا لـٰٚـِْاء سـۛـۛـلـام
الدنيا جاسيه جداً عالحلوين امثالي
"عندما كنت حزينة ، كنت اترك الباب مفتوحا لأجلك..
دخل كل شيء دخل الناس والحشرات والطيور والأفاعي والمطر والرياح والأتربة .. إلا أنت"
