رجعت قبل شوية للارشيف مال الانستا
من سنة ٢٠١٧ لحد هاللحظة ،كمية التغير الي شفته بنفسي كلش جبير ، من ناحية الافكار والاسلوب .
الي أتأكدت منه إنو احنه حالنا حال
توم هانكس بفلم "Cast Away "
الفرق احنه مُحاطين بناس مو حقيقة بس مجرد شكل ، وهو مجان يمه احد .
...
بكل الأحوال لازم تختار نفسك .
لو عندي واهس وفراغ الأشخاص الي يهتمون بحياة غيرهم اكثر من اهتمام الشخص نفسه بحياته ، جان هسه اني بهارفرد داناقش بحث الماجستير ..
عيش بسلام و اتصرف وفق اللي ممكن تتحمله .. الزمن العايشين بي اصعب شي الانسان يحصل بي عالسلام
كل مره اقره عن انتحار بنيه بسبب السوشال ميديا اكره كلشي خله بشر يفقد حياته ..
اذا انت قوي كفايه و كد الشهرة و التنمر اتونس .. بس اذا ضعيف لا تدخل بكاملك بمكان يغذي ضعفك ..
دنيا ترى فيها ملامح ناس
قوسها الضلم و البؤس و القهر
من واقع عاسر يعبث بكلّ ما نبنيه ،
كلت لابوي يشدلنا نقطة مال كهرباء ف جبتله الدرنفيسات والنقطه كال اني اوكف يمج وانتي بدليها ووكف يمي وعلمني وبدلتها اني حسيت بالفخر من اجت الكهرباء عبالك مأسسه مدينة كامله احبه من كلمرة يخليني اعتمد على روحي حتى بابسط شغلة
أنا أشعرُ بالدهشةِ دائماً، لما أراهُ وأسمعهُ وأقرأهُ وأعيشهُ، كأيٍّ طفلٍ، ومنذُ زمانٍ بعيد.انا مُندهشٌ ، و مدهوشٌ ، و داهِشٌ ، و دهشان.
يدهشني كلّ شيء ، في كُلّ لحظة.
حتّى عندما يُناديني أحدٌ بإسمي ، أشعرُ بالدهشة .. وأجفلُ .. وأقولُ لنفسي : ماهذا ؟ من هذا ؟ هل هذا هو أنت ؟
الشيء الوحيد الذي لا يُصيبني بالدهشة .. هو العراق.
العراق ، بكلّ تفاصيله ، هو عبارة عن ضرباتٍ فأسٍ متتالية على الرأس.. أو لطمات مطارق متتالية على خديكَ الأيسر والأيمن معاً ، أو ركلات "نصف آلية" تعزفُ على بإيقاعٍ سريع .. بينما أنت تحدّقُ في وجه "ضاربيك" و "طارقيك" و "لاطميك" و "راكليك" ، بسلامٍ شامل ، واستسلامٍ كامل.
ضربات و لطمات وركلات و "دفرات" ، تجعلكَ تَفِزّ ، وتقفز ، وترفس ، وتعوي .. كثورٍ عمرهُ ستّة أشهر ، أو كبغلٍ عمره سنتين ، أو كقردٍ عمرهُ خمس سنوات
، أو ككلبٍ عمره خمس عشرة سنة .. أو كعراقيٌّ عمرهُ سبعونَ عاماً ، عاشها كلّها في العراق ، وما عاد يدهشهُ شيء .. من كثرة "الدهشات" التي هطلت عليه .
عماد
الموسيقى والرسم والكتابة مو بس مجرد فن إنما حياة .
نقيضُ الجمال ليس القبح وإنمّا الزّيف.
