انهالت التعليقات على صورة نادرة تظهر سعاد حسني وهي طفلة، وقد انتشرت في مناسبة ذكرى عيد ميلادها (26 يناير).
وانهمرت عبارات الإعجاب من جمهور الفنانة التي أسرت قلوب المشاهدين بجمالها وموهبتها الفنية الفذة. إذ ما زالت سعاد حسني أو “السندريلا” حاضرة في أذهان عشاقها ومحبيها، وتعتبر مثالاً للكثير من فنانات اليوم اللواتي يطمحن أن يكنّ خليفة السندريلا.
ويعود الفضل في إطلاق اللقب على سعاد حسني الى الصحافي اللبناني الراحل محمد بديع سربية رئيس تحرير مجلة “الموعد” الذي كان يستخدم لقب “السندريلا الناعمة” حين كان يكتب عنها في الستينيات حتى أصبح ملازماً لها واشتهرت به.