هنا

[حفيدة حمورابي]

يقال بأن مابين الثقة بالنفس والغرور .. شعرة !!

وكلما ازدادت ثقة الإنسان بنفسه كلما اشتدت تلك الشعرة واقتربت من الانقطاع !!

ولا شك أن الثقة بالنفس تعتبر من العوامل الهامة التي تساعد على استقرار ورقي حياة الإنسان وتطورها ..

وكلما ازدادت ثقة الإنسان بنفسه .. كلما أصبح أكثر قدرة على مواجهة مصاعب الحياة ومتطلباتها وهمومها ..

ولكن إذا ما تجاوزت الثقة بالنفس الحد المطلوب والمعقول فإنها بذلك تصبح وبالا وخطرا على صاحبها !!

لأنها في هذه الحالة ستتحول إلى غرور ..

ولا يخفى عليكم مدى خطورة الغرور على الإنسان والمساوئ التي قد تنجم عنه !!

فهل من طريقة ياترى .. يمكننا التعرف من خلالها على مقياس ومقدار الثقة بالنفس لدينا ؟

وهل من طريقة نستطيع من خلالها أن نتجنب الوصول إلى مرحلة الغرور والوقوع في مهالكه ومداركه ؟


وأتوقف هنا لكي أتيح المجال لأقلامكم الرائعة وأفكاركم النيرة للإدلاء بآرائها ووجهات نظرها حول

السؤالين السابقين
و
تقبلوا مني عذب التحايا lawyer zoza

[المستشار القانوني]

الثقة بالنفس تتعزز من خلال قوة الشخصية... ونضج وثقافة المحيطين بك.. التربية والتنشئة السليمة الصحيحة لها دور اساس.. وأخيرا ممكن الإنسان أن ينمي ملكة الثقة بالنفس من خلال بنائه لشخصية قوية... رصينة.. واختيار أصدقاء مناسبين... إضافة للجو الأسرى.. وجو المجتمع... كلها تساهم ببناء شخصية واثقة بنفسها..

[حفيدة حمورابي]

الثقة بالنفس تتعزز من خلال قوة الشخصية... ونضج وثقافة المحيطين بك.. التربية والتنشئة السليمة الصحيحة لها دور اساس.. وأخيرا ممكن الإنسان أن ينمي ملكة الثقة بالنفس من خلال بنائه لشخصية قوية... رصينة.. واختيار أصدقاء مناسبين... إضافة للجو الأسرى.. وجو المجتمع... كلها تساهم ببناء شخصية واثقة بنفسها..

مع احترامي لرايك
ممكن ان تؤدي كل هذه التي ذكرتها الى زيادة مستويات الثقه بالنفس حتى الغرور والتكبر

[علي الواسطي]

تحية طيبة وبعد
الثقة تعتمد على الطرف المقابل وطريقة تفكيره بشكل اساسي فهناك اشخاص مهما كان تعاملنا معهم لا يتغيرون لأن معدنهم اصيل لا تغيرهم المواقف ولا الظروف .

[مِـيهہرَمــآهہ ♬✿]

موضوع حلوو متابعة

[البارون ..]

متابع ..










شكرا حفيدة

[عدنان الواثق]

موضوع انساني لطيف ربما تغوص الأقلام فيه فتتصيد من أعذب المفردات القيمه التي تسهم في رفد المعاني العظيمه لهذه الأطروحة لكن تتباين هذه الأقلام حسب اختيارها لتوجهات محدده تنطلق منها سواء كانت فلسفيه او أبحاث علميه أو وقائع حياتيه وغيرها من هذه المحددات الفكريه لكن لنذهب معا إلى تفسير القرآن الكريم وهل أشار الخالق سبحانه لهذه النكتة البحثيه والجواب نعم وبمفهوم صريح وواضح في قضية ابليس حيث وردت هذه الأطروحة الالاهيه في سورة البقره المباركه .أبليس جسد الأفراط في الثقه الذي يسمى بالغرور وهو من أعتى المهالك التي تقع على النفس البشريه حد الدمار حيث كان صاحب علم لا محدود والنتيجه قادته إلى الأعتزاز بما عنده على حساب ادم ع لأنه لم يرى سوى ذاته اما الملائكه افرغوا ذواتهم وجميع الأنا وسجدوا فأعزهم الله سبحانه واهلك المغرور اذن كجواب على السؤالين معا هي هذه العباره (خافضه رافعه)فكلما نلغي وجودنا في حساباتنا العمليه وبنفس الوقت نحن نعمل كالماكنه فهي مجرده من الغرور لأنها لا تمتلك مشاعر أما نحن فبالعكس ..هناك اشاره إلى كيفية معرفة هذه المرحله المهلكه...وببساطة يظهر هذا جليا في الأخفاقات والتي تنعكس في عيون الناس ..وتحتاج بحث منفصل واكتفي بهذا مع وافر التقدير

[تاليا♪]

متابعة ولي عودة

[دكتور جميل]

في سنة 1995 تم القبض علي لص أمريكي اسمه "ماك آرثر ويلر" وهو يحاول سرقة بنك في وضح النهار ..! وعندما حققت معه الشرطة سألوه لماذا ارتكبت الجريمة في النهار ومن دون أي وسيلة تنكُّر ..؟!
اندهش آرثر وقال للشرطة أنه كان متنكرًاً !
فاضطرت الشرطة أن تواجهه بفيديوهات كاميرات المراقبة التي أظهرته وهو بدون أي قناع .. فـأجاب "ماك آرثر" بكل ثقة وأريحية بأنه كان يدهن وجهه بعصير الليمون لاعتقاده بأن عصير الليمون يعمل مثل طاقية الإخفاء والتي ستمنع التعرّف على ملامحه أو أن ترصده كاميرات المراقبة
هذه الحادثة المضحكة… ألهمت العالمان النفسيان "دانينك و كروكر" لإطلاق النظرية النفسية الشهيرة والتي سميت بـ (تأثير دانينك وكروكر Dunning–Kruger effect)..
قام العالمان بعد هذه الحادثة بعمل اختبار لطيف وهو أنهم جمعوا بعض الأشخاص لاختبار ثقتهم بأنفسهم؛ أختبروا ذكائهم ,قواعدهم اللغوية؛ وحس الدعابة لديهم…. يسألوهم أسئلة ذكاء قبل الاختبار ثم يخضعوهم لفحص الثقة بالنفس .
وخرجوا بنتيجة مثيرة للغاية: إذ وجدوا أن الأشخاص الذين كانت نتائجهم في الذكاء قليلة جدا قد قيّموا ثقتهم بانفسهم أعلى بكثير من الآخرين.
وتم عمل منحنى لتوضيح هذا التأثير:
* في البداية وعندما يكون الشخص جـاهلاً وذو معرفة محدودة تكون ثقته بنفسه عالية وتستمر الثقة بالنفس بالازدياد حتي يصل لقمّة الغباء Peak Of Stupidity وعندها يصل الى قمّة الثقة بالنفس والغرور!
* بمرور الوقت؛ يشعر الشخص بغبائه.. فتنهـار ثقته بنفسـه تدريجيًا مع وجود المعرفة من حوله؛ حتي يصل لقــاع الشك أو اليأس ، أو الـ Valley of Despair ..
* حينها يسعي للمعرفة بشكل أكبر، فيبدأ بالتعلم و القراءة والفهم، حتى يزيد وعيه فـتزداد ثقته بنفسه تدريجيًا مرة أخرى، لكنها تكون مقرونة بالمعرفة وليس بالجهل كما في البداية..
* ثم تأتي مرحلة التنويـر ( Slope Of Enlightenment )، المنطقة الوسطى التي تجعله أكثر حكمة Wisdom ، وهدوءًا ووعيًا، و تكسبه القدرة على التمييز بين المفيد والتافه ..
* ويظل هكذا حتى يصل لمنطقة يظل فيها مستمرا في تحصيل المعرفة Plateau of sustainability ، وبالتالي تزداد ثقته بنفسه أكثر ليصل لمرحلة النبوغ أو الخبير .. وحينها يصبح عنده وعي كاف لمعرفة ذكاء وغباء الآخرين، حيث أنه يصبح قادراً على أن يعرف نفسه إلي أي طرف ينتمي .. ثقته بنفسه تكون عالية ، ( لكنها رغم ذلك،تبقى أقل من ثقـة الجاهل بنفسه !).
لو أردنا تلخيص النظرية فستكون:
"أن الأشخاص متدني الذكاء وقليلي الكفاءة (غير المؤهلين) يكونون واثقين من قدراتهم لأقصى حد ولديهم ميل للمبالغة في تقدير ذواتهم أو مهاراتهم؛ كذلك يبالغون في معرفتهم بكل شيء ، الأمر لا يقتصر فقط على وصولهم إلى استنتاجاتٍ خاطئة وارتكابهم أخطاء مؤسفة فحسب، بل وإن عدم كفاءتهم تمنعهم من إدراك أنهم يرتكبون الحماقة بعد الأخرى"
أن هذه النوعية من البشر متفشية في كل مكان من حولنا:
كأن يكون صديقك الذي يري نفسه أنه عبقري وأفهم من الكل!.. شخص يفتي في أي شئ وكل شئ بغير علم ويُفسّر الامور على مزاجه!..
أو مدير شركة لا يري فيها سوي نفسه فقط..
وحتى رئيس دولة يظن أنه نابغة عصره وزمانه في كافة المجالات؛ وأنه الأفهم والأجدر والأحسن.. وأن قراراته لا يأتيها الباطل!
في نفس اللحظة نجد الكثير من الموهوبين والأذكياء يعانون من وساوس وشكوك وأحاسيس بأنهم لا يستحقون النجاح الذي وصلوا إليه ودائماً نجدهم خائفين أن ينكشف أمرهم في أي وقت ويظن الناس أنهم محتالين على الرغم من وجود أدلة دامغة على كفاءتهم!..
"مشكلة العالم على مرّ الازمنة هي أن الأغبياء يكونون واثقين من أنفسهم أشد الثقة ، أما الحكماء والعلماء فتملؤهم الشكوك ..أو يشكّك الجهلة بهم!"

[الحنونة]

تثق في نفسك بس بنفس الوقت تكول اكو الاحسن لازم اتعلم اكثر .. اعرف طرق اكثر مو طريقة وحدة اذا تعذر منها شي وكفنا ما نعرف شلون نمشي الشغلة اللي اريد اسويها..
يعني مهما الواحد يتعلم يظل يبحث على الشي الاسهل و الاحسن ..
الدنيا تتغير و الطرق تتغير و هواية اشياء و ابتكارات جديدة لازم تتطلع عليها حتى لو انت امورك ماشية هسة و مسيطر على كل الاشياء اللي دتسويها و تفتخر بيهة
اذا الشخص هيج يفكر ما راح يصيبه الغرور