عاش جهاد ١٧ عاماً و هو يحمل سِراً أن أباه هو عماد مغنيه ..
كان يُحب أن يقول لرفاقه في المدرسة أن والده قائداً ويفتخر به ولم يستطع إلا بعد إستشهاد الرضوان ، ظهر للملايين و قال لهم " أني جهاد عماد مغنية "
جهاد عماد مغنية أحببتَ الحياة و حَلِمتَ بالشهاده .. أحببتَ أباكَ أكثر من أي شيء ..
هنا قررتَ السيرَ على دربه و قد نِلتَ ما حلمت به
نِلتَهُ سريعاً.. جِهادُنا