ركعَ أنتظاري على ركبتيهِ
وفؤادي معلّقٌ هناك
ببسمةِ من عينيهِ ومن شفتيهِ
برمشهِ وجمال حاجبيه
فمي يلهجُ بأسمهِ
وروحي عليلةٌ تهفو إليه
معلّقةٌ عيوني على شبّاكهِ
وعزفهُ يكاد يقبّل يديه
أدماني فراقه وبُتُّ
أشكو بُعدي عنهُ.. إليه
رُحماكَ يا خافقي
ما أحلى الرجوع إليه !