أرَى الأيتامَ عِندَ البابِ في ذُعْرِ
عجيبٌ لَمْ تُجِبْهُمْ (سُورَةُ الدّهرِ)!
وكلٌّ قامَ يدعو كاشِفَ الضُّرِّ
إلٰهي إشْفِ مَنْ( يُوفُونَ بالنَّذْرِ)
سَلِ التّارِيخَ مَنْ قُطْبُ الوَغَى حيْدرْ؟
يجاوِبْكَ "القِباءُ الأصفرُ" الأشْهَرْ
وَذَا نفْسُ "القِبا" في حُمْرةٍ يَظْهَرْ
بكاهُ حـينَ أَلْـفى وجهَهُ الأصفرْ!!
عليٌّ إِنْ يَشَأْ ما غادَرَ العُمْرا!
وَلَكِنْ شاهدَ الصدِّيقةَ الكبرى
دعتْ مشتاقةً عجِّلْ أنا الزَّهْرا
وَهَذَا مُحسِني نادى كفى صَبْرا!!
د.أبوعلي النجفي
مشتعل طولي هم ، من برودة نظرتك
يالعزيز ابچي دم ، چنهه حانت سفرتك!
ها يا سلوتي ... عاين لخوتي ...
كل واحد امكتّر دموعة ابصفحة و اينوح
يَسراج الأفراح ...لَتهَيج الإنياح ...
روح المحب تطلع اذا محبوبه ايروح
توّة المتن ذب حيلة من فرگاك توّة
چا باچر ابحبل العدو شیجرّه گوّة ؟!
من كون فدوة الغيرتك، خلّيك ، فدوة
شحّة امروّة الدنيه يالكلّك امروّة
الشاعر أبوعلي النجفي