رابط الحلقة السادسة
رابط الحلقة السادسة
الحلقة السابعة
المشهد الاول / ليلى تتخاصم مع عائلتها بسبب حامد .. الي اثار فضولي كمية المساحة بالتعبير للبنت الي يعطيها المجتمع الايراني
المشهد الثاني / الذبول في عيون ليلى اين ذهب كل ذلك الجنون .. هل قيد الحب كل ذلك هل يغير الانسان بالكامل
المشهد الثالث / اول لقاء لليلى مع علي ابو حامد وعرفها عليها ك زميلة بس نظرات الحجي كانت توحي بشي ثاني .. حامد بدت عليه نظرات الحب لكن ما يؤمن بيه يعتبره نزورة ممكن تنتهي
المشهد الرابع / محاولة ام حامد خطبة فتاة له لكن كان رد ابو حامد صاعق كاللها " هل زمن مانو نفس زمانه يا شريفة هو بيختار البنت الي تعجبوا لحالوا"
المشهد الخامس / لقاء حامد مع ابيه .. حلوة علاقة الاب مع الابن لمن تكون صداقة
حامد سئل ابو سؤال "سبق ان بيكرهك حد من دون سبب ؟ - وكان الرد جدا جميل
"كل الي بيكرهوك بيشوفوك عم تمشي ع المي
بس من حقدن بيئولو ما بيعرف يسبح"
ومن شكالة عن مشاكلة وشلون يحلة كالة
"كل الناس ازه بطول اظافرها بتئصها بس ما بتئص اصابعها"
رابط الحلقة السابعة
الحلقة الثامنة
المشهد الاول بداية اعتراف حامد بمشاعره اتجاه ليلى وهو شلون ممكن يكسر الحب كل هذا الشموخ والقوة .. الحب سلطان ويخلي الواحد ذايب مثل الشمع من يشوف حبيبه
حامد سئل عم اكبر " انت لهلا ما اتزوجت بئا كيف ادران تعرف الصح من الخطأ"
رد العم اكبر بمنتهى الثقافة كال
"مو ضروري تكون متزوج لتعرف هي الامور اغلب الشغلات الي بنتعلمها عن الحب والارتباط بيعلمنياها اشخاص ما كانوا يحبونه ابدا"
المشهد الثاني هو دور عم اكبر الناصح والحكيم والاقرب لعائلة طهراني ..
المشهد الثالث قرر حامد يتخذ موقف شجاع لان كتمان الحب اصعب من الاعتراف فيه
شايفين الي يخلي الجمرة بيدة بدل ما يتخلص منها هيج من يتعذب الشخص الي يحب شخص ثاني وما يعترفله
المشهد الاخير حامد اجه للجامعة حتى يبرر ليلى انو البنت الي شافتها ما الها علاقة بيه .. بس من سئلته ليش تريدني اعرف الحقيقة شنو يهمك باوع بعيونها وعرفت انو مهتم بيها لان اول مرة ينظر بوجه بنت بهل نظرة الشجاعة
رابط الحلقة الثامنة
بداية الحبكة لقصة الاب
الحلقة الثامنة ..
اول اعتراف لحامد من خلال نظراته
اللّٰــه لاا يوفقك رماد دمرت المسلسل
الحلقة التاسعة
المشهد الاول/ بهذا المشهد حاولت ليلى تشرح لابوها عن اختيارها وحياتها كالتلة "ما بدي بالماضي انا بدي اقرر مستقبلي"
هو رد عليها
"بيفكر الواحد ازا كبروا اولادو بيرتاح منهن وما بيخاف عليهن بس يكتشف كلما كبروا كلما صار يخاف عليهن اكتر"
الثاني/ بهذا المشهد وهو انو كيف ممكن يختار الشخص شريك حياتة ويكونوا اهلة دعم اله مو عقدة بوجهة
هنا قرروا يستسلمون لارادة حامد لانه شخص واعي
الثالث / اقتناع شريفة بكلام ليلى لان شافت الاصرار عند ليلى بعيونها .. شافتها صدك تحبة مو طمع او نزوة ليلى كالتلها "اني ما بدي اتغير بدي اصير متل حامد"
وصلت رسالة لام حامد انو هي تحبه وتريد تضحي بحياتها بسبيل تعيش وياه
الرابع/ هو شروط والد حامد وهو انو يعيش وياه بنفس البيت وبدون جهاز عرس حتى يختبرها اذا وافقت يعني صدك تحبة وكال لحامد جملة لخصت الحياة الزوجية والاختيار "يا اما بتحبك وترضى بهل شي ،، يا اما بتحبها وبدك ترضيها بكلشي"
رابط الحلقة التاسعة