بس اتاكد انطيك خبر نوووورت
وايدك العايشة اهلا بك اموري
افتتاح موفق..
سنشارك في الأجزاء القادمة... تحياتي لك اخ رماد
لحد الان... فقط تابعت حلقتين من كمامات وطن.. ورغم أن بها بعض النقد البناء... لكن تحس انها تكرس مفهوم اليأس من الحياة في العراق.. وهذا طابع سلبي.. نحن بحاجة لأعمال تبعث بنا الأمل والتفاؤل... وليس القنوط.. والإحباط. اكرر شكري وتقديري لك لهذه المساحة الفنية الجميلة...
بنج عام 2 .. سلاما على الشهداء
من كرسوا حياتهم فداء لهذا الوطن
حقيقة هكذا عمل عظيم بمعناه رغم فقره بالديناميكية والمؤثرات التفاعلية يفي بحق من دافع عن هذا الوطن واعطى روحه ليبقى علم العراق عاليا
في الموسم السابق وجهت انتقادات له لتطرقه بشيء قليل لكن هذا الموسم وعد المشاهدين بالواقع اكثر
وتحقق
شكرا رماد..بالتوفيق
الهروب
الشخص الي كان داخل السوق وصديق قصي صار جاسوس للدولة الاسلامية وهذا الي زرعوه في نفوس الناس صار الاخو يقدم اخوه للذبح
اشبه بنظام البعث لكن كان سابقا مخفف
لكن الي غير معادلة الحق عادل وافراطة بالتفكير اتجاه قضية قصي وحنان كان يكدز يتخذ طريق الهروب او تحذير قصي بس نكر المعروف وحاول يقتلة
يعني بين قوسين داعش عمل على ازالة الثقة بين الاقرباء والاهل صار الواحد يخاف يحجي عليهم كدام اهلة او يدخن سجارة
بحلقة كمامات وطن 7 حاول الكاتب يوصل فكرة انو التقسيم مو حل حتى يرتاح الانسان طالما هو عايش ابيتة لازم يعمر بيتة حتى يرتاح مو يقسمه وينهبة
حالة من حال الوطن التقسيم يضيع الارض والشعب
والنقطة الثانية هي الخلافات اياد راضي اقترح حل نهائي يطردهم من البيت .. بس حتى يرجعون شرط عليهم يصفون قلوبهم من الحقد ويعيشون حياتهم وقتها راح يكون مرحب بيهم داخل البيت الي هو الوطن
نحتاج نصفي قلوبنا حتي نحافظ على لمتنة
هذا الموسم شهد دخول كبير للدراما العراقية على الشاشات .. مثل طيبة رغم قلة مشاهدتي لهذا المسلسل بسبب التقطيع من قبل القناة لكن اخذت فكرة عن شخصية هند نزار وشلون كدرت تدمج بين الحزن والفرح بنظرة .. يعني اكثر المشاهد المؤثرة ممكن تتميز بسرعة تغيير الملامح
هند بابتسامة هوليوود ومساحة اندماجها بالدور انطت تفاعل حقيقي كان اثرة واضح بمشهد "ماما اتطلكت"