حلقة حزينة جداً
تكلمت عن مجزرة سبايكر الاليمة
حلقة حزينة جداً
تكلمت عن مجزرة سبايكر الاليمة
انطت تبرير للمجزرة انو اكو صالح وطالح
بس الحقيقة كل تكريت بذيج اللحظة طالحين
والا 1700 شخص شي نحر شي اتغرك شي دفن شي حرك شي رمي معقولة ماكو عشرة طلعت تحميهم ؟
وبعدين داعش 300 شخص وبالموصل بس الي قتلوا 1700 همه عراقيين من بلد واحد
كلشي نكدر نبررلة بس الخيانة لا
هو التبرير بهالحلقة لشيء واحد هو حتى لا يكولون انو هذا المسلسل طائفي و يحمي فئة معينة على احساب الثانية و لو هو التبرير ما حرك شيء بداخلي مثل ما حركة تخيلات مناف للمجزرة انذاك .... الحلوو ذكروا الشخصيات الحقيقية مثل ام قصي (طوعة) و مثل ابو حمد هاي شخصيات اثرت و كان الها دورها بذاك الوقت
بس الحقيقة انو اهل تكريت ما حموا ابناء بلدهم بذيج الفترة هاي تبقى حقيقة و ما نعرف بعد خمس سنين ينكرون هالشيء او لا واقعاً حسب ما مقرر بتصوير المسلسل .
الحقيقة دائما موجعة .. وسبب هذا الانتقام من فجع 1700 عائلة كان حزب الدعوة الملعون
اخر تعليق ..
مو قضية حزب سياسي ديني استغل مقاومة الاسلاميين في عهد محمد باقر الصدر .. في المقاومة الفعلي وليس من جاء بعد السقوط بمؤتمر لندن 2002
المشكلة ان تسلط المالكي وتفرده ولد موجة غضب عارمة بالوسط وشعور بالحرمان مع علاقات المالكي وانتمائه لدولة اخرى وعدم المبالاة بالمعانات وتلبية مطالب الشعب كان سبب رئيسي بهل جريمة
لله المشتكى ..
مو ممثلين ظيم براسهم 60 حظ ولا عبالك ديمثلون كلشي بيهم يوحي انه عمل حقيقي مفروض عليهم ولازم تأديتة
اكثر واحد فاجأني مكي متوقعتة هيج امكانية بالدراما بعد خروجة من اطار الكوميديا بصورة عامة الاختيار2 تحفةلاتقل الى جمالية عن الاختيار1 مو اعتباطاً من سموهم
هوليوود الشرق
لغة العيون .. اللغة التي تنجح الاعمال بضبطها
مسلسل الاب
الحلقة الاولى كانت بداية المستقبل بتشخيص حالة ليلى النفسية بعد موت زوجها حامد وتغيير حالها من ليلى المرحة المجنونة الى الكتومة والباكية
هنا جسد هل مشهد قوة الايمان مقارنة مع المصيبة
هل مشهد جسد مدى الوفاء
وهل مشهد جسد الندم على التصرف الخاطئ من قبل ليلى مع والديها وهذا حال اي بنت وحيدة ومدللة ممكن نندم لكن دائما نكون متاخرين بالندم ساعتها راح نكون وحيدين وما ينفع ندمنة
رابط الحلقة الاولى
الي يشاهد الحلقة الاولى ينطينا انطباعة عن اول مشاهدة للمسلسل ..
..