تنظر مارلين مونرو إلى زوجها (آرثر ميلر) الذي يخطط لطلاقها.
يلمح ميلر صديقه إيف مونتان وهو ينظر إلى زوجته مارلين حيث كان يحبّها بالفعل.
رأت سيمون سينوري (زوجها إيف) ولأنها ممثلة رائعة حاولت إخفاء كرامتها الجريحة والحفاظ بالكاد على ودّ اللقاء.
"الهكرز المبتسم" الجزائري حمزة بن دلاج يعود للجزائر بعد قضاء 11 عام في سجون أمريكا
حيث كان حمزة واحدًا من أكثر عشر شخصيات مطلوبة في العالم من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي
وكانت التهم المنسوب إليه :
- اختراق217 بنك حول العالم
- الاستيلاء على 4 مليار دولار
- الهجوم على أكثر من 8000 موقع فرنسي
- كما يُشاع أنه منح تأشيرات دخول مجانية إلى أوروبا للعديد من الشباب الجزائريين
وأثارت صورته وهو في المحكمة مبتسم الرأي العام عام 2013 وتم تلقيبه بـ "القرصان المبتسم"
"ماتت هي لأحيا أنا."
– أنيس منصور.
قال أنيس منصور هذه العبارة بعد وفاة الممثلة المصرية كاميليا، التي كانت تمثل له رمزًا للألم والفقدان، حيث أثر موتها عليه بشكل عميق.
في عام 1950، شعرت كاميليا بآلام شديدة في معدتها، مما دفعها للسفر إلى سويسرا لتلقي العلاج. عندما حاولت حجز تذكرة، أخبرها موظف شركة الطيران أن الحجز ممتلئ، لكنه وعدها بمساعدتها.
قبيل موعد الرحلة، تنازل الكاتب الكبير أنيس منصور عن تذكرته لكاميليا، مما أتاح لها فرصة السفر.
بعد إقلاع الطائرة، سقطت في محافظة البحيرة، مما تسبب بوفاتها.
بتاريخ 31 يوليو 2016 شاب تركي عمره 25 سنة اسمه محمد إيدن من مدينة بورصا، قام بإنشاء موقع اسمه "تشيفتليك بانك" Çiftlik bank (بنك المزرعة)
الموقع كان خرافي، عبقري
الفكرة اللي اشتغل عليها كانت ريادية على مستوى العالم
وكان من المفترض انه يكون لها حصة الاسد ليس فقط على الاقتصاد التركي بل على مستوى اقتصاد العالم كله.
فكرة الموقع تشبه إلى حد كبير لعبة المزرعة السعيدة على الفيسبوك، وكل شيء تملكه في هذه المزرعة افتراضياً هو موجود عندك واقعياً
الموضوع تطور وتحولت اللعبة إلى أمبراطورية
مزارع، متاجر، مصانع، محلات وعدد كبير من نقاط البيع بأكثر من مدينة تركية.
من خلال اللعبة استطاع ان يختلس أموال بقدر 180 مليون دولار
الإدعاء العام التركي طالبَ بحبسه 88,302 سنة لقيامه بثلاث جرائم مختلفة
يُقال بأنه عندما يصل الغراب إلى قمة الجبل يغادرها الصقر، ليس لأنه غير قادر على تمزيق الغراب بمخالبه، بل لقناعته بأنها لم تعُد قمة !
هذه صورة البرازيلي غابرييل نوبري ذو الـ19 عاماً مع والدته وأخته وهو يبكي فرحاً فور تلقيه خبر نجاحه في اختبارات دخول الجامعة والتي تُعتبر في غاية الصعوبة، الجامعات في البرازيل مجانية بالكامل ولكن في المقابل اختبارات دخولها صعبة للغاية لأن لا يدخلها إلا من يستحق وحسب الإحصائيات فنسبة قبول الطلبة هناك لا تتعدى 10% من الذين يتقدمون إلى الجامعة، غابرييل من عائلة فقيرة جداً لم يكن معه حتى مصاريف أي دورات تدريبية من أجل تهيئة نفسه للاختبارات فقرر الاتفاق مع أحد المراكز التعليمية بحيث يعمل كعامل تنظيف مقابل أن يتم منحه دورات للتحضير للاختبار بشكل مجاني وتمكن في نهاية المطاف من الحصول على قبول في جامعة ساو باولو.