مايا غزال أول لاجئة سورية تصبح قائدة طائرة.
مايا غزال أول لاجئة سورية تصبح قائدة طائرة.
كان الملك البابلي حمورابي يحقق بقضايا الفساد المالي والإداري شحصياً ، حيثُ كان يخصص وقتاً خاصاً يستلم به الرسائل من الناس وقراءة شكاويهم لمعرفة مشاكلهم مع مؤسسات الدولة وقد احتوت مسلة حمورابي على أحكام قاسية تصل إلى الإعدام كعقوبة لمكافحة الفساد و المفسدين
في عام 1967م خطرت فكرة للعالم الحاصل على جائزة نوبل "لويس ألڤاريز" في الكشف عن غرف سرية أخرى في هرم خفرع باستخدام الأشعة الكونية، لكنه في النهاية لم يجد غرفاً سرية. . فكان الناس يتساءلون: "سمعنا أنك لم تجد غرفة!"، فيجيبهم: "ليس أننا لم نجد غرفة، بل وجدنا أنه لا توجد غرفة!".
الطوفان العظيم يحكي اللوح تعليمات مفصلة لبناء سفينة على شكل وعاء مستدير عملاق يعرف باسم كوراكل - بالإضافة إلى التعليمات الرئيسية حول الحيوانات التي يجب أن تدخل السفينة "اثنين في اثنين"
د.ارفينغ فينكل
من المطبخ العراقي القديم
بالفيديو:المتحف البريطاني يعيد احياء وجبة مرق الغزال من الألواح البابلية التي تعود الى 4000 عام تحت اشراف د.أرفينغ فينگل
جدارية آشورية من نينوى القرن التاسع ق.م تظهر امراة تطهوا الطعام ( على الفحم ) في المطبخ باستخدام المروحة التي لازالت مستخدمة في العراق وبعض دول الشرق الاوسط بنفس الشكل والكيفية وتعرف بالمهفة
الميم/memes:
مصطلح ابتكره عالم الأحياء "ريتشارد دوكينز" عام 1976م، إذ اعتبر "الميم": وحدة المعلومات الثقافية وتعمل كعمل "الجين" البيولوجي، إذ تنتقل من جيل لآخر دون تأثير بالجينات البيولوجية. . الآن، يستخدم المصطلح لصورة أو مقطع فيديو ينتشر بسرعة في الانترنت وعادة ما يكون مضحكاً.
ماركوس كراسوس
صُنف كـ "أغنى رجل في روما". سياسي فاسد والمال غايته. خاض حروباً نيابة عن روما ضد أعدائها، وكثير منها باء بالفشل. حينما قبض عليه الفرس في إحدى حملاته الفاشلة، صبّوا في بلعومه ذهباً مصهوراً ليموت متأثراً من جراحه تنكيلاً به ورمزيةً لطمعه الشديد بالغنى!
تعتبر اللغة السومرية لغة منفردة، لا تنتمي لأي عائلة من العائلات اللغوية، إذ لا يمكن تصنيف أو إرجاع جذر كلماتها لتلك العائلات. ولكن على الرغم منذلك فاللغة السومرية تعتبر من ضمن اللغات الإلصاقية (Agglutinative)أي أن الكلمة الواحدة لها معنى وإذا جمعت مع كلمة ثانية تعطي معنى ثالثًا.
في أثينا القديمة (القرن 5 ق.م) شاع قانون يتيح للناس إقصاء، عزل، ونفي أي شخص يرونه تهديداً لديموقراطيتهم الناشئة.
على الرغم من جمالية الفكرة، إلا أن تطبيق القانون قد اتخذ منحى غير أخلاقي وذلك بعد استغلاله من قبل الطبقة الأرستقراطية بالتأثير على الناس لإزاحة منافسيهم من الساحة!