العيون
ميراث العراقية من الحِسن
العيون
ميراث العراقية من الحِسن
"إن كنتم تعتقدون أنكم تخيفوني وتجبروني على التراجع فأنتم أغبياء، خذوا البطولة وعاقبوني فهذا وسام شرف لي"..
الرياضي التركي الذي رفع علم فلسطين خلال تتويجه ببطولة أوروبا في الكونغ فو يرد على قرار الإتحاد الأوروبي بالتحقيق معه كعقاب له على رفعه.
اليوم العلماء كشفوا عن وجه أمرأة من جنس إنسان نياندرتال كانت مدفونة في كهف شاندر في أربيل
هذا الكهف قديم من عصور ما قبل التاريخ .. سبق وأن تم كشف 10 بقايا لإنسان نياندرتال فيه قبل 50 سنة
تم جمع 200 قطعة وبصعوبة لمدة تسعة أشهر ليتبين بأن هذا الوجه هو لأمرأة في منتصف سن الأربعين (تقدير) عند وفاتها
يبلغ طول هذه الأمرأة متر ونصف (تقدير) وتتمتع بحاجبين كبيرين جدًا
عاش إنسان النياندرتال في جميع أنحاء أوروبا والشرق الأوسط وجبال آسيا الوسطى لنحو 300 ألف عام
الى ان أختفى من الوجود قبل 40 الف عام
ويعتقد العلماء بأن أجسامهم القصيرة والممتلئة والقوية هي من أهم أسباب بقائهم في العصر الجليدي .. وبمراجعة الأدوات المكتشفة معهم عرفوا بأنهم كانوا صيادون ماهرون
سيعرض قريباً فيلم وثائقي بعنوان Secrets of the Neanderthals على نتفليكس يوضح حقيقة هذا الأكتشاف
نشر الزوج هذه الصورة وكتب عليها:
"زوجتي مع والدتها حينما كانت بعمر 6 أشهر، و زوجتي مع ابنتي هذا اليوم"
في عام 1971 كان الممثل مايكل كين
يشاهد التلفاز عندما رأى في مرحلة ما إعلانًا عن قهوة ماكسويل هاوس وكان مفتونًا بدور الشابة التي تمثل الإعلان لدرجة أنه قال لصديق: "إنها أجمل امرأة رأيتها على الإطلاق."
في الأيام التالية بفضل أحد معارفه في عالم التلفزيون، يكتشف من هي المرأة التي تسحره اسمها شاكيرا باكش، وهي ملكة جمال غويانا البريطانية، تعيش في لندن حيث تعمل، وسافر مايكل كين إلى العاصمة البريطانية لمقابلتها.
التقيا الإثنان ووقعا في الحب كما في الأفلام، تزوجا في عام 1973 واليوم بعد 52 عامًا لا يزالان سعداء معًا.
قال في أحد لقاءاته:
لقد حظيت بزوجة رائعة لأكثر من 40 عامًا
تَقول الأم:
"دائماً ما يَمنعون أخُتهم من مُشاهدة حلقَاتها الكَرتونية المُفضلة حتى أتَى من يُنصفها"
التعديل الأخير تم بواسطة احمد العثمانيے ; 6/May/2024 الساعة 7:04 pm
في يناير 2008 احتفل بول نيومان و جوان وودوارد باليوبيل الذهبي لزفافهما حيث أكملا معاً نصف قرن.
أُصيب بول نيومان بسرطان الرئة وتوفي بعد ثمانية أشهر، تاركًا جوان في اكتئاب حاد.
ثم تم تشخيص إصابتها بالزهايمر.
يقولون إنها اليوم، البالغة من العمر 94 عامًا، تنتظر بفارغ الصبر عودة زوجها إلى المنزل عندما ينتهي من تصوير فيلمه الجديد.
في عام 1977م قامتْ السيدة الأمريكية "لورا شولتز" البالغة من العمر 63 عاماً برفعِ مؤخرة سيارة وحدها لتُحرِّر ذراع حفيدها من تحتها!
لم تكُن لورا رافعة أثقال، ولم يَسبق أن دخلتْ نادياً رياضياً،
على العكس تماماً كانت جدَّة تقليدية تشكو ألاماً في عظامها ووهناً في مفاصلها،
غير أنها عندما رأتْ ذراع حفيدها تحت إطار السيارة جاءتها قوة رافع أثقال أولمبي!
أجرى الصحفي "تشارلز جارفيلد" مقابلة معها،
فتفاجأ أنها حزينة، ولا ترغب بالتحدث في الأمر، وعندما ألحَّ عليها ليعرف سبب حزنها رغم أنها قامتْ بعمل بطولي أشبه ما يكون بمعجزة وأنّه لولا أن الحادثة قد تمَّ تصويرها لم يكن لأحد أن يصدق أن هذه المرأة العجوز استطاعت أن ترفعَ مؤخرة ح السيارة وحدها!
فقالتْ له: أنا حزينة لأني اكتشفتُ في الوقت الضائع من حياتي سرّ الحياة برمتها،
نحن نستطيع أن نفعل المعجزات إذا آمَنّا بقدرتنا وكان لدينا الرغبة والحافز، عندما رأيتُ يد حفيدي تحت إطار السيارة لم أشُك للحظة أنِّي قادرة على رفعها،
فلم أقُم بالأمر من باب التجربة على العكس تماماً لقد كنتُ في تلك اللحظة على يقينٍ أني قادرة على فعلها،
في اليومين الماضيين استعرضتُ حياتي الماضية، أشياء كثيرة كنتُ أودُّ أن أفعلها ولكن الخوف من الفشل منعني عنها،
لقد اكتشفتُ أني كنتُ قادرة ولكن إيماني بنفسي لم يكن موجوداً، وإن سرّ النجاح أن يؤمن المرء بنفسه!
بعد هذه المقابلة بوقت قليل عادت الجدة لورا الي الجامعة لاستكمال دراستها الجامعية
لتحقق بعد ذلك حلم حياتها بالتدريس ف الجامعة في عمر ناهز ال 70 عاماً
الله ...إصرار جميل ...
شكرا جزيلا لك