في عام 2011 ، طلب الحقوقي النمساوي ماكس شريمز من موقع فيسبوك أن يعطيه كل ما يملكه من معلومات عنه، واستند طلبه إلى قوانين الاتحاد الأوروبي وعقب منازعة مع المحاكم، أرسلت فيسبوك إلى شريمز اسطوانة CD تضم 1200 ملف من نوع PDF وليصدم بكمية المعلومات التي جمعها فيسبوك عنه والتالي كانت كالتالي:
-صورة (حتى التي لم ينشرها على التطبيق)
-أرقام المتصلين على هاتفه
-المواقع التي زارها وكل عمليات البحث التي أجراها
-خريطة سيره والأماكن التي يقضي الوقت فيها
أي أنَّ التطبيق جمع كل شيء عنه، أفكاره ومراسلاته واتصلاته واهتماماته وقائمة أصدقائه وصوره وأماكن تحركه وحتى الإعلانات والأفلام التي شاهدها والمدة التي قضاها على الموقع بالساعة والدقيقة والثانية !
الغرض من جمع هذه المعلومات هو بيعها لشركات التسويق من أجل توجيه الرأي العام واستهداف شرائح من المجتمع