يُقال بأن الشخص الوحيد الذي نعرفه ويتصرف بعقلانية هو "الخيَّاط" فهو يأخذ مقاساتنا من جديد في كل مرة يرانا فيها أما البقية فيستخدمون مقاييسهم القديمة ويتوقعون منا أن تُناسبنا ..!
يُقال بأن الشخص الوحيد الذي نعرفه ويتصرف بعقلانية هو "الخيَّاط" فهو يأخذ مقاساتنا من جديد في كل مرة يرانا فيها أما البقية فيستخدمون مقاييسهم القديمة ويتوقعون منا أن تُناسبنا ..!
اشترت أنجلينا جولي 60 ألف هكتار من الغابات في كمبوديا كانت تستخدم لصيد الحيوانات ، وحولتها إلى محمية للحياة البرية.
ولمساعدة الصيادين الذين يكسبون رزقهم من الصيد، قامت بتعيينهم كحراس للغابات، وهم الآن يتقاضون رواتبهم لحماية الحيوانات التي كانوا يقتلوها سابقًا.
تذكرون الأسد الذي يبدأ به تريلر الأفلام
هنا الفريد هيتشكوك يخرج ويصوّر هذه الثواني الخالدة.
حينما وصلت الممثلة السويدية غريتا غاربو، إلى الولايات المتحدة، كانت جلسة التصوير الأولى لها كارثية عام 1926، إلى جانب جاكي الأسد الشهير في شعار شركة الإنتاج مترو غولدوين ماير MGM
من شدة رعبها حتى الأسد نظر إليها باستغراب
غاربو أهم تعاقد في تاريخ مترو غولدوين ماير كما أثبتت فيما بعد.
خمسة أشياء نندم عليها
عندما نكبر
.
ممرضة استرالية قامت بتأليف كتاب بعنوان (أكثر خمسة أشياء نندم عليها عندما نكبر). يتضمن الكتاب ملخصًا:
تم سؤال العديد من كبار السن قبل وفاتهم عن أبرز الأشياء التي ندموا على فعلها (أو عدم فعلها) لو عادوا إلى سن الشباب. الملاحظ وجود خمس رغبات اشترك في ذكرها معظم كبار السن وهي:
أولًا:
تمنيت لو كانت لديّ الشجاعة لأعيش لنفسي ولا أعيش الحياة التي يتوقعها أو يريدها مني الآخرون. فقد عبّر معظمهم عن ندمه على إرضاء الغير (كرؤسائهم في العمل) أو الظهور بمظهر يُرضي المجتمع أو من يعيشون حولهم.
ثانيًا:
تمنيت لو أنني خصصت وقتًا أطول لعائلتي وأصدقائي بدلًا من إضاعة العمر كله في روتين العمل المجهد.
ثالثًا:
تمنيت لو كانت لديّ الشجاعة لأعبّر عن مشاعري بصراحة ووضوح. فالكثيرون كتموا مشاعرهم لأسباب مثل تجنّب مصادمة الآخرين، أو التضحية لأجل أناس لا يستحقون.
رابعًا:
تمنيت لو بقيت على اتصال مع أصدقائي القدامى أو تجديد صداقتي معهم، فالأصدقاء القدامى يختلفون عن بقية الأصدقاء كوننا نشعر معهم بالسعادة ونسترجع معهم ذكريات الطفولة الجميلة. ولكننا للأسف نبتعد عنهم في مرحلة العمل وبناء العائلة حتى نفقدهم نهائياً أو نسمع بوفاتهم فجأة.
وأخيرًا:
تمنيت لو أنني أدركت مبكراً المعنى الحقيقي للسعادة، فمعظمنا لا يدرك إلا متأخرًا أن السعادة كانت حالة ذهنية لا ترتبط بالمال أو المنصب أو الشهرة. إن السعادة كانت اختيارًا يمكن نيله بجهد أقل وتكلفة أبسط، ولكننا نبقى متمسكين بالأفكار التقليدية حول تحقيقها.
أدهشتني الأُحجية السومرية (حزورة) التي خرجت من طين أرض الرافدين قبل 5000 عام!. أدهشني جمال تعبيرها حيث جاء فيها :
« بيت له أُسس كالسماء .. يبدو كأنه مغطى بالكتان
بيت إذا دخله الإنسان بعيون مغلقة ، سيخرج منه بعيون مفتوحة .
فما هو هذا البيت ؟
الجواب : المدرسة »
تخيلوا هذه الحزورة السومرية عمرها 5000 عام من الحضارة والتمدّن، 5000 عام من سن القوانين والبناء والعمران، 5000 عام من الزراعة وصناعة العجلة والعربة، 5000 عام من اختراع الكتابة والحروف والأرقام
أدرك سكان بلاد الرافدين أهمية المدرسة ، ووصفوا الجاهل بالأعمى و المتعلم بالمبصر!
الآثاري الأستاذ عامر عبد الرزاق
قام مدرس موسيقى بطرد فتاة تبلغ من العمر 10 سنوات
قائلاً أن صوتها كصوت الماعز
.
.
.
.
.
.
.
.
.
هذه القناة هي الآن شاكيرا
وكككا وكككا ئييي ئييي
يبدو أن أحدهم قد غلبه النعاس قليلاً أثناء الطواف
روى الطبيب فيكتور فرانكل أحد أهم الأطباء النفسيين في القرن العشرين قصة امرأة متزوجة ولديها أطفال حيث اتصلت به في منتصف الليل لتخبره بهدوء بأنها منهارة وتجد صعوبات في حياتها العائلية والنفسية وتفكر في اتخاد قرار خطير، لم يسألها فرانكل عن ذلك القرار الخطير رغم أنه كان يعلم ماذا تقصد، تمسك فرانكل آنذاك بالتواصل معها على الهاتف وتحدّث معها عن اكتئابها وأسبابه و ثم قدم لها سببا بعد سبب لمواصلة الحياة وأن تكون سعيدة، أخيراً وعدته بأنها لن تنهي حياتها وسوف تستمر، استمر الدكتور يتحدث معها لفترة طويلة كل منتصف الليل، مرت أشهر عديدة وعندما التقيا لاحقاً، سألها فرانكل عن السبب الذي أقنعها بالاستمرار في العيش، من بين الأسباب التي اقترحها عليها سابقاً؟ فقالت له: "لا واحد منهم" ولا حتى تعليماتك ولا دراستك، وأصرّ فرانكل على معرفة ما الذي أثّر عليها إذاً لتستمر في العيش؟ وكانت إجابتها بسيطة وقالت : رغبتك يا فرانكل في الاستماع لي في منتصف الليل، فقال فيكتور فرانكل قوله الشهير: إنَّ العالم الذي يوجد فيه شخص ما على استعداد للاستماع إلى آلام الآخرين هو عالم يستحق أن تعيش فيه.