ههههه ان شاء الله بس اذا وحدي ما اشاركالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة حفيدة حمورابي
مثلك يا
تسلم
يي والله منتضرين مشاركتك
ههههه ان شاء الله بس اذا وحدي ما اشاركمثلك يا
تسلم
يي والله منتضرين مشاركتك
شكرا زهوره الغاليه
مشاركتي بالمسابقه في هذا الرابط
https://www.dorar-aliraq.net/showthread.php?t=1161210
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حديثنا سيكون عن الصحابي ابو ذر الغفاري
الوصف
أبو ذر جندب بن جنادة الغفاري صحابي من السابقين إلى الإسلام، قيل رابع أو خامس من دخل في الإسلام، وأحد الذين جهروا بالإسلام في مكة قبل الهجرة النبوية. قال عنه الذهبي في ترجمته له في كتابه «سير أعلام النبلاء»: «كان رأسًا في الزُهد، والصدق، والعلم والعمل، قوّالاً بالحق، لا تأخذه في الله لومة لائم، على حِدّةٍ فيه».
تاريخ ومكان الميلاد:الحجاز
تاريخ ومكان الوفاة: 652 م، الربذه
مكان الدفن: الربذة
الزوجة: ام ذر
الوالدان: جنادة،
رملة
الأشقاء: أنيس بن جنادة
عمرو بن عبسة
، الصامت بن جنادة
لماذا بشر النبي أبا ذر الغفاري بأنه يمشي وحده ويموت وحده ويبعث وحده؟
روى الحاكم في المستدرك عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: لما سار رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى تبوك جعل لا يزال يتخلف الرجل، فيقولون يا رسول الله: تخلف فلان، فيقول: دعوه، إن يك فيه خير فسيلحقه الله بكم، وإن يك غير ذلك فقد أراحكم الله منه، حتى قيل: يا رسول الله تخلف أبو ذر وأبطأ به بعيره، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: دعوه، إن يك فيه خير فسيلحقه الله بكم، وإن يك غير ذلك فقد أراحكم الله منه، فتلوم أبو ذر رضي الله عنه على بعيره فأبطأ عليه، فلما أبطأ عليه أخذ متاعه فجعله على ظهره فخرج يتبع رسول الله صلى الله عليه وسلم ماشيا، ونزل رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض منازله ونظر ناظر من المسلمين فقال: يا رسول الله هذا رجل يمشي على الطريق، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كن أبا ذر، فلما تأمله القوم قالوا: يا رسول الله هو والله أبو ذر! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: رحم الله أبا ذر يمشي وحده ويموت وحده ويبعث وحده، فضرب الدهر من ضربته وسير أبو ذر إلى الربذة.
موفق ان شاللهشكرا زهوره الغاليه
مشاركتي بالمسابقه في هذا الرابط
https://www.dorar-aliraq.net/showthread.php?t=1161210
شكرا جزيلا استاذ تم وضعه ب موضوع منفصلالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حديثنا سيكون عن الصحابي ابو ذر الغفاري
الوصف
أبو ذر جندب بن جنادة الغفاري صحابي من السابقين إلى الإسلام، قيل رابع أو خامس من دخل في الإسلام، وأحد الذين جهروا بالإسلام في مكة قبل الهجرة النبوية. قال عنه الذهبي في ترجمته له في كتابه «سير أعلام النبلاء»: «كان رأسًا في الزُهد، والصدق، والعلم والعمل، قوّالاً بالحق، لا تأخذه في الله لومة لائم، على حِدّةٍ فيه».
تاريخ ومكان الميلاد:الحجاز
تاريخ ومكان الوفاة: 652 م، الربذه
مكان الدفن: الربذة
الزوجة: ام ذر
الوالدان: جنادة،
رملة
الأشقاء: أنيس بن جنادة
عمرو بن عبسة
، الصامت بن جنادة
لماذا بشر النبي أبا ذر الغفاري بأنه يمشي وحده ويموت وحده ويبعث وحده؟
روى الحاكم في المستدرك عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: لما سار رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى تبوك جعل لا يزال يتخلف الرجل، فيقولون يا رسول الله: تخلف فلان، فيقول: دعوه، إن يك فيه خير فسيلحقه الله بكم، وإن يك غير ذلك فقد أراحكم الله منه، حتى قيل: يا رسول الله تخلف أبو ذر وأبطأ به بعيره، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: دعوه، إن يك فيه خير فسيلحقه الله بكم، وإن يك غير ذلك فقد أراحكم الله منه، فتلوم أبو ذر رضي الله عنه على بعيره فأبطأ عليه، فلما أبطأ عليه أخذ متاعه فجعله على ظهره فخرج يتبع رسول الله صلى الله عليه وسلم ماشيا، ونزل رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض منازله ونظر ناظر من المسلمين فقال: يا رسول الله هذا رجل يمشي على الطريق، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كن أبا ذر، فلما تأمله القوم قالوا: يا رسول الله هو والله أبو ذر! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: رحم الله أبا ذر يمشي وحده ويموت وحده ويبعث وحده، فضرب الدهر من ضربته وسير أبو ذر إلى الربذة.
تقديري واحترامي
رد مع اقتباس
