النتائج 1 إلى 4 من 4
الموضوع:

تهديد لمصالح الميلشيات".. تبعات إلغاء تأشيرات الدخول للعراق

الزوار من محركات البحث: 7 المشاهدات : 177 الردود: 3
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    سمراء تعشق لها القمر
    غشيمه الابـره ياخي
    تاريخ التسجيل: December-2020
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 9,374 المواضيع: 303
    التقييم: 16091
    مزاجي: ريلاكس:::متقلب
    موبايلي: j7
    مقالات المدونة: 2

    تهديد لمصالح الميلشيات".. تبعات إلغاء تأشيرات الدخول للعراق إضغط على مفتاح Ctrl+S لحفظ الصفحة على حاسوبك أو شاهد هذا الموضوع

    قالت صحيفة "إيكونومست" البريطانية إن قرار الحكومة العراقية القاضي بإلغاء تأشيرات الدخول لزوار العديد من الدول، قد يفتح الباب أمام الاستثمارات الأجنبية في بلد غني بالموارد البشرية والنفطية والزراعية، ولكنه عانى على مدى عقود من حروب واضطربات سياسية وطائفية.
    وكانت الحكومة العراقية قد قررت في أواخر الشهر الماضي إعفاء مواطني 37 دولة، بما فيها الصين وأميركا والاتحاد الأوروبي، من تأشيرة الدخول إلى البلاد، وفق بيان رسمي صادر عن الحكومة.

    وقال الناطق باسم وزارة الداخلية، خالد المحنا إن: "القرار جاء لتنشيط الاستثمار ودعم الاقتصاد العراقي، وبدأ العمل به اعتباراً من 15 مارس".

    وأوضح أن "القرار شمل رجال الأعمال والشركات عن دول مجلس الأمن دائمة العضوية ودول الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية وكندا واستراليا ونيوزيلندا وسويسرا"، مشيرا إلى أن .هذا القرار يسمح لمواطني كل تلك الدول الدخول إلى البلاد عبر المنافذ الجوية والبرية والبحرية مقابل دفع رسوم سمات الدخول البالغة 75 دولاراً لمدة شهرين.

    ولفت المحنا إلى أن: "هذا القرار سيشجع المستثمرين على الاستثمار في العراق، وتحريك القطاع السياحي فيه".

    من صدام.. إلى الكاظمي
    وقالت "إيكونومست" في تقرير خاص إن الدخول إلى العراق سهلاً على الإطلاق في عهد الرئيس الأسبق، صدام حسين، الذي كان "يتردد في منح تأشيرات الدخول للغربيين الفضوليين خشية أن يعثروا على أدلة تكشف على وحشية نظامه الديكتاتوري".

    ولفتت إلى أنه وبعد الإطاحة بصدام في العام 2003 فتحت حدود البلاد ولكنها بقيت مغلقة في وجه المدنيين لاسيما من الدول الغريبة.

    وبحسب الصحيفة فإن رئيس الوزراء العراقي، مصطفى الكاظمي، يأمل من وراء قرار إلغاء التأشيرات إلى جعل بلاده منطقة جذب استثماري وتعاون وليس ساحة للمواجهة والصراعات.

    لكنها أشارت إلى أن فتح الأبواب بالكامل أمام السياحة والاستثمار الأجنبي وريادة الأعمال؛ وغيرها من المجالات مشروطة بتهيئة الوضع الأمني، وحصر السلاح بيد الدولة.

    ولفتت الصحيفة إلى أن الميليشيات تهدد نوايا الحكومة في الاستقرار والازدهار، بعدما سيطرت تلك لسنوات طويلة على السياحة الدينية، في العتبات المقدسة بكربلاء والنجف والاستفادة من الموارد المالية الكبيرة الناجمة عنها.

    وأشارت "إيكونومست" إلى ضرورة أن تضع الحكومة الاتحادية في بغداد خططًا متطورة لإنهاء تردي الوضع الاقتصادي، بما في ذلك إحياء قطاعات مثل: السياحة والزراعة والصناعة وغيرها، بعيدًا عن تحكم الميليشيات.

    وبحسب الصحيفة فإن الأبواب لم تفتح حتى الآن بشكل كامل أمام الأجانب، إذ قال بعض موظفي القنصلية العراقية في بريطانيا إنهم لم يجرى إخطارهم بالتغييرات، وأنه لا يزال يتعين على الأجانب التقدم للحصول على تأشيرات.

    وقالت إن العاملين مع الكاظمي لا ينفذون دائما قراراته، وربما قد لا يشهد القرار التنفيذ حتى مطلع العام القادم.

    الحرة

    / ترجمات - دبي

  2. #2
    صديق نشيط
    تاريخ التسجيل: April-2021
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 228 المواضيع: 1
    التقييم: 112
    شكرا،

  3. #3
    عضوية محجوبة
    تاريخ التسجيل: March-2020
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 0 المواضيع: 378
    التقييم: 35934
    شكرا جزيلاً

  4. #4
    سمراء تعشق لها القمر
    غشيمه الابـره ياخي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماتيلـدا ♱ مشاهدة المشاركة
    شكرا،
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألـــيــــنــآ مشاهدة المشاركة
    شكرا جزيلاً
    نورتو بناتي

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال