يوجد كثير هكذا انسان
اصلا المجتمع العراقي مصنف كمجتمع ازدواجي
لازمته هذه الصفة منذ القدم بفعل الحروب والكوارث المستمرة فيه منذ السومريين الى يومنا هذا
فلا غريب في الموضوع قد نجد شخص عصبي مثلا ويغضب بسرعة لكن داخله حنون وعاطفي
او امراة منفتحة مع الاخرين بحيث تحوم حولها الشبهات وكلام الناس لكنها قمة الشرف
هذا شيء طبيعي
والتعامل معه المفروض ايضا طبيعي لانه صفة غالبة عند مجتمعنا حسب دراسات تاريخية لكاتب عراقي شهير
موضوع جميل.
متابعة
ما اتعامل معاه ههههه
موضوع كميل
شكرا ياغاليه
هذه الشخصيه موجوده لدى اغلب الناس في زماننا هذا ويكاد لا يخلو بيت من وجود هكذا شخصيات.. المهم طريقة التعامل مع هكذا شخصيه... اذا كان من اهل بيتك فأنت مجبر على التأقلم معه وتقبل مايقوله في حال طلب منك فعل شئ وعندما تفعله يقول لك من قال لك ان تفعل هذا فلا تناقشه وتقول له انت وهو سينكر الى اخره من جدال عقيم.. عليك بتقبل الامر بأبتسامه وقل له وماذا افعل سيقول لك افعل كذا اجبه بابتسامه حاضر واتركه ونصرف....اما اذا كان غريب فانت غير مجبر للاستماع له ولنقاشاته وجداله فقط اتركه ونصرف لا تجب عليه بحرف....تقبلي مني كل اللحترام والتقدير.
اتفق معاك اخي سيفالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف حسين
واعتقد بأنك تقصد الدكتور علي الوردي
لان صنف مجتمعنا بالمجتمع الازدواجي
الاخت حفيدة حمورابي
بالنسبة لي ارى ان تتصرفي بعقلانية وهدوء مع الشخص الازدواجي خصوصاً وكما قلتي بانه قد يكون من الاهل او الاقارب
المكاشفة والصراحة مع هكذا شخص ستعطي نتائج سلبية
لكن استخدام التدريج بالتعامل معه وفي كل مرة تستطيعين ان تغيري جزءا منه - حتى لو كان بسيطاً
فذلك يعتبر نجاح - ولكن هذه العملية تحتاج الى وقت وجهد لا يستهان به
وشكرا
كانوا يقولون لنا( النجاة في الصدق ) ولم نسمع بصادق قد نجا من العقاب في بلدنا، بل الناجي هو من يكذب ويجعل نفسه كالحمل الوديع أمام الناس، إن هذا المرض يبدأ عادة منذ الصغر فالطفل يميل للكذب إما للحصول على مكسب ما، او لاحتياجه للحب والحنان.
من السهل تعديل الشجيرة وهي صغيرة، وصعب جداً تغييرها عندما تكبر، كذلك الإنسان.
الحل لا يتركّز على الشخص بل يجب تغيير القيم والمفاهيم المجتمعية ورعاية الطفل رعاية سليمة.
أنتم ليش ماخذين الأزدواجيه كمرض نفسي ولازم نبتعد عنهم في قضايا التعاملات الحياتية سواء كان قريب او بعيد ..من أكد بأنها مرض نفسي ومن اشار إلى ذلك وأصلا هذه المفردات هي دخيله علينا وليس لها أساس في لغتنا لا لفظا ولامعنى نحن نعرف أن الله سبحانه في القرأن الكريم أشار إلى مرض القلوب والى النفاق والكذب وغيرها من الصفات التي يتطبع عليها أحدنا دونما يشعر نتيجة عدم نقاء السرائر هذا من باب اما باب الفلسفة التحليلية لظواهر الأمور فهذا باب مفتوح على مصراعيه حتى يدخل في مجاله من هب ودب هكذا لنجد أوصاف لتصرفات من يحيط بنا دونما الحقيقه أو عدم الوصول إلى العلة كما ينبغي فلذا النفاق هو الوصف الحقيقي لما تدعوه بالازدواجيه وما اكثر بل نادر ونادر جدا من لم يصبه هذا الوباء القاتل والفتاك للانسانيه جمعاء ....عذرا عالأطاله .
آرى هناك حل للمتناقض إلا السكوت عنه ﻵنك مهما حادثته لن يقتنع فهو شخص يصعب التعامل معه،.~
نتعامل مع الشخصية الازدواجية
بإزدواجية ..
رد مع اقتباس