لَوْ وَجَدْتُ شُفَعاءَ اَقْرَبَ اِلَيْكَ مِنْ مُحَمِّدٍ وَاَهْلِ بَيْتِهِ الاَخْيارِ الاَئِمَّةِ الاَبْرارِ لَجَعَلْتُهُمْ شُفَعائي ..
كنت اتمنى أن أجلس عند باب القبلةواقرأ دعاء كميل هذه الليلة يا مولاي..لكنها المسافة يا أبا عبدلله القلب يقرئُك السلام يامن في حضرته تصبح كل الأجساد المتعبة مسترخية ومطمأنة
- على يقين تام؛ أنفاس ولينا الأعظم (عجل الله فرجه) حاضرة، وهي اليد الخفية الغيبية التي وراء درء هذه الفتنة.
حُسين
شلون ما نشتاگ وانتَ الغالي ؟
هو نفسه الطريق الذي سلكته زينب ( عليها السلام ) في عودتها من الشام إلى كربلاء
ربما لا يتوقع شخص ان تنبت الصحراء غصناً يانعاً
او تفوح الروح من اعوادها لكن
شذى العشق تفجر ينابيع
حين تلطخ وجه الأرض بدموع طفلة الحسين
( عليه السلام ).
إِلٰهي عَطِّـرْنا برضاكَ عـنَّا:
إِلٰـهي وربِّـي فهذا لا شيءَ إِزاءَ ما تفضَّلتَ به علينا ممَّا لا يُعَـدُّ ، ولا يُحصَى من أَشياءَ.
إِلٰـهي وربِّـي ؛ فامنُـنْ على الزائرين بطِيبِ الحالِ وهم يتفضَّلونَ علينا بقَبولِ الطِّيبِ والعِطْرِ بأَحسَنِ المَقالِ.
إِلٰـهي وربِّـي وامنُـنْ علينا بعِطْرِ رضاكَ ، وعَبَقِ عفوِكَ وتوفيقِكَ ما منَـنتَ علينا بالبقاءِ في دارِ البلاءِ والابتلاءِ.//..
نصرة الامام الحسين بكلمة او موقف منك
لا تتخاذل ولا تجامل ولا تتعاطف على حساب النبي محمد واهل بيته
ياحسين
اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبيكَ نَبي الرحمة مُحمدٍ صَلى الله عَليهِ وَآلِهِ ، يا أبا الْقاسم يا رَسُولَ الله يا إمامَ الرحْمَةِ ، يا سَيدنا وَمَوْلانَا إنا تَوَجهْنا وَاسْتَشْفَعَنَا وَتَوَسلنا بِكَ إلى الله وَقَدَمْناك بَيْـنَ يَدَيْ حاجَاتِنا ، يا ً وَجِــيهاً عِنْد الله اشْفَعْ لَنَا عَنْد الله ،
عظم الله لنا ولكم الاجر بأستشهاد نبي الرحمه محمد أبن عبدالله الصادق الامين صلى الله عليه وآله وسلم....
اني سلم لمن سالمكم وحرب لمن حاربكم
وولي لمن والاكم وعدو لمن عاداكم
فاسأل الله الذي أكرمني بمعرفتكم ومعرفة اوليائكم
ورزقني البراءة من اعدائكم
ان يجعلني معكم في الدنيا والاخرة
وان يثبت لي عندكم قدم صدق في الدنيا والاخرة
واسأله ان يبلغنى المقام المحمود لكم عند الله
وان يرزقني طلب ثاري مع امام هدى ظاهر ناطق بالحق منكم