وتشابَكَتْ عندَ اللقاءِ أصابِعي
لا الأرضُ تحمِلُني..ولا نبضي معي
لا شيءَ إلا الارتباكَ أُحِسه
وكأنني كلِّي أذوبُ بأجمعي
أسْلَمْتُ قلبي كُلَّهُ في لحظةٍ
وتحولت يدانا الي قلوبا تنبض
مَرُّوا جَميعاً مثلَ طَيْفٍ عَابرٍ
وبَقيتَ وحدَكَ عَالِقاً فِي أضلُعِي
مازالت بقايا عطرك عالقة في يدي
م