صفحة 1 من 4 123 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 38
الموضوع:

عشق محمد في زمن تنظيم القاعدة

الزوار من محركات البحث: 61 المشاهدات : 1480 الردود: 37
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    مشرف مُنتدَى الشّعرِ الشّعبي
    تاريخ التسجيل: December-2015
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 4,908 المواضيع: 222
    التقييم: 9346
    آخر نشاط: منذ 2 يوم

    عشق محمد في زمن تنظيم القاعدة

    -طق طق طق..
    -من الطارق ؟
    - انا محمد .. سيدي
    - ادخل محمد
    ...... القى التحية وقال ( سيدي لم استطع النوم وهذه الليلة الثالثة)
    - اه يامحمد انه وقت راحتي يارجل اين نحن من الحب والمغامرات . اجلس اجلس ولكن لا تطيل .
    - سيدي ارجوك دعني اذهب بدوريتي لشارعهم علها بحاجة لنا .
    - لا والف لا يا محمد الا تعلم ان دم اخوتك الشهداء ( رضا ومصطفى البلداوي و عبد الحميد تل عفر ) مازال حارا ولربما ذويهم لم يكملوا مراسيم دفنهم بعد ؟ كيف اسمح لنفسي ارميك لقبر عواطفك بدورية لا غاية فيها ؟ اذهب محمد واغلق خلفك الباب .
    خرج محمد ممتعضا لعدم استجابتي لطلبه و امتددت على فراشي لأنام ..
    *__________________*______________*______________* _____________*______________*
    محمد ( نائب عريف ) شاب يافع وسيم جدا انيق لدرجة الأعجاب مهتم جدا في زيه العسكري طويل القامة عيناه واسعتان ابيض البشرة بملامح جنوبية فطنا شجاعا كتوما ذوه انتباه جيد محبوبا بين الضباط والمراتب يعتمد عليه في كل المجالات لكن حضه العاثر لم يسمح له بالحصول على شهادة دراسية فاضطر للتطوع لصفوف الجيش كجندي .. من سكنة محافظة الديوانية .
    ذات يوم وضمن قاطع المسؤولية في الاعوام الساخنة ارهابا كان تنظيم القاعدة في سطوته كان الحضر التجوال يبدأ ليلا وينتهي صباحا وكانت القوات العسكرية الماسك الأول للأرض فكانت دوريات بعجلات وكمائن مستمرة والمواجهات مع عصابات تنظيم القاعدة شبه ليلية.
    محمد جعلته مسؤولا لدورية لثقتي به بينما مسؤولي الدوريات البقية تترأسها عرفاء ورؤوساء عرفاء .
    ذات يوما كان محمدا بدوريته يجوب شوارع المنطقة ذهابا وايابا منتصف الليل فلمح فجأة هنالك بابا مفتوحا قليلا لاحدى المنازل وخلفه شخص ما .
    راح في حيرة من امره هل هذا فخا للقاعدة ام هنالك حاجة لأهل هذه المنزل فنادى مباشرة علي واخبرني .. فقلت له اقترب بعجلتك للباب وتحدث مع من وراء الباب دون ان تترجل من العجلة و اجعل زملائك على اهبة الاستعداد لربما هذه كمين .
    فعل ماقلت له فوجد ان وراء الباب فتاة عشرينية تطلب المساعدة .
    حيث ان لديها اختا جائها المخاض وتحتاج سيارة الاسعاف حيث كانت سيارتين اسعاف في القاطع تجوب المنطقة ليلا لتنقل المرضى ,
    ولكن سيارتي الاسعاف كانتا مشغولتان
    فأخذت الغيرة العراقية بمحمد ودون الاستئذان مني قام بتصعيد المرأة واختها بعجلة الـ( همر ) و ذهب بهن الى المستشفى الاردني آنذاك الواقع عن منطقة سكناها 15 كم تقريبا ( مستشفى كادره اردني داخل العراق ) وهو خارج منطقة مسؤوليته .
    واثناء الطريق اخبرني بما فعل فاعلمت ضابط العمليات بالامر كي يجهز فصيل طوارئ يلحقه ان تعرض لسوء .
    لم يعد محمد للمعسكر حتى تأكد من ولادة المرأة و اتتم لهن خدماته و لكن الرجل قد اعجب بالفتاة و قد اخفى اعاجبه واظهر لها شيمه النبيلة فقط فقال لها اختي ان احتجتم لشيء مرة اخرى ولم تحصلوا على سيارة اسعاف فماعليك الا الاتصال بي وزودها برقم هاتفه فشكرته جدا على موقفه ومجازفته بحياته وحياة زملائه لغرض انقاذ اختها
    مضى شهر او شهرين و اذا بهاتف محمد يرن فجرا ( الو اخي انا الفتاة ذاتها ,,, ابي في حالة يرثى لها ونريد ان ننقله للمشفى ولم تجيء لنا سيارة اسعاف ) فأستأذن محمد بالذهاب لهم فأخرجت له دورية - رغم وجود هنالك دورية اخرى في المنطقة الا اني ارتأيت ان تستمر بعملها وان ارسل محمد للفتاة لكوني اثق به اكثر من الاخرين ) .
    ذهب محمد ولكن هذه المرة دخل منزلها وقام مع زملائه بحمل والدها للهمر وصعدت معه وانطلق للمشفى ..
    هنا محمد طلب من دوريته العودة للمعسكر وبقي مع الفتاة مرافقا لابيها - بعذر انه لا يؤمن عليها من تحرشات ما داخل المشفى -
    هنا انزعجت جدا من تصرف محمد حيث سيكلفني ايضا ارسال دورية اخرى لجلبه وقت عودته
    ولكن المفاجئة ان محمد قد تهور وقام بزيه العسكري وبسلاحه بأستئجار سيارة تاكسي لغرض اعادتهم لمنزلهم وهنا الخطأ الاكبر حيث من سيراه في المنطقة سيؤذي العائلة بسبب صعود جندي معهم وكانت عيون القاعدة على كل تحركات المجتمع .
    اجهدنا لأقناع محمد ان لا يدخل للمنطقة معهم وان يترجل امام اقرب موقع عسكري ويدخل به والا فسوف يتسبب بذبح تلك العائلة على ايدي تنظيم القاعدة فترجل في اقرب نقطة عسكرية وتركهم .
    ومن هنا بدأت اتصالاته بها للأطمئنان على والدها
    وبدأ الرجل شارد الذهن لا ينام الليل وبدأ لا يركز على عمله .
    فاستدعيته ذات ليلة وقلت له ( عزيزي محمد لا تبني آمالا ليس بمحلها نحن نواجه الموت بين لحضة واخرى وانت ماقمت به تجاهها هو واجب وطني و انساني فلا تذهب عواطفك بعيدا ويكون عملك لغرض عاطفي .. الذي توده بينك وبينه الموت لا محال فحاول ان تلملم نفسك وتعيدها و تخلص من انزلاق الحب ) فلم يرد ولا كلمة على كلامي .
    *____________________*_____________________*______ ___________*_________________*___


    مضى وقت ومحمد لم يعد يزورني كالعادة ولم يدعوني حتى لشرب الشاي في غرفته ولما اسأل زملائه يخبرونني انه مغموما وغالبا يكون نائما .
    فخرجت بنفسي له فوجدته بغرفته نائما
    فأيقضته وقلت له اشتقت لشاي اهل الديوانية فقام بالترحيب بي و ذهب لتحضير قدح الشاي
    فبادرته بالسؤال : مابك يا اخي اين ذلك الرجل المفعم بالحيوية ؟
    فقال : سيدي احبها . انها اجمل مارأت عيناي
    - ماذا تقصد ب احبها ؟ هل جننت ؟ الا تعلم ماذا يعني انك تحب فتاة محاطة بأقوى تنظيم ارهابي في العالم ؟
    - مستعد ان افعل ما تشاء حتى لو اضطر الامر ان اقوم بنقلها واهلها الى محافظتي
    - وماذا عنها ؟ هل تحبك ؟
    - كثرت الاتصالات بيننا فوجدتها ذات شخصية راقية وحاصلة على شهادة البكالوريوس و اخبرتها بأعجابي بها و انوي الزواج بها فقالت لي
    ( اخي محمد وانا ايضا معجبة بشخصيتك ورجولتك ولكن يا اخي انت تعيش في اوهامك - دعنا من موضوع الفرق المذهبي وطبيعة السكن ولكن الا تعلم ان هذا مستحيلا في هذه الظرف ؟ )
    و لكنني لم اتراجع
    لم توقفني تلك العقبات
    قلت لها احبك و مستعد ان اضحي بدمي لأجلك
    فسكتت
    وبعدها تقاربت قلوبنا اكثر لكن هي خائفة جدا .. لكون اعمامها لم يوافقوا بهذا الموضوع ابدا .
    فوجدت اقرب شخصا ممكن ان اثق به هو زوج اختها فكان يودني لكوني نقلت زوجته للمشفى ليلة ولادتها فطلبت منه مساعدتي في هذا الامر وبدأ يعمل بجهد على اقناع اعمامها واحدا تلو الآخر .
    *_________________________*________________*______ ______________*____________*

    هنا فكرنا كثيرا فقلت له عند اجازتك هذه اجلب امك معك و سنؤمن لها ذهابها لأهلها لتفاتحهم بالأمر ..
    جاء بأمه وبيومها قمنا بأنزالها في احدى الشوارع ونحن ندلها على المنزل هانفيا حتى توصلت لأهلها فعادت الينا بعدم الموافقة مؤقتا ولكن بعد فترة اتصل زوج اخت الفتاة بمحمد واعطاه والدها فقال له ياولدي نحن لا نمانع ولكن كيف ستتم اجراءات الخطوبة ؟
    فقال له محمد ندعي اننا من ذات المذهب و من سكنة بغداد وهكذا يتم الامر دون ان يعلم احد فوافق والدها ولكن طلب ان تجيء اعمامه ولم تكون خطوبة سرية
    _________________*________________________*_______ _____________*___________________
    ( الخطوبة )
    عاد محمد الى اهله في الديوانية ولكن فوجئ انه اهله رافضين الفكرة جملة وتفصيلا ..
    اخبروه ان الذهاب معه لتلك المناطق هو الموت الحتمي لهم فلم يذهب معه احدا ... ووالدها يريد اعمامه يأتون معه فما الحيلة
    اتصل بي وحكى لي الموضوع وان الفتاة سوف يخسرها ..
    فقلت له ليس صعبا .. دع اهلك و لنبحث عن غيرهم قال لدي خوال 4 من بغداد فقلت لنذهب ونقنعهم بالذهاب معك فذهبنا انا ومحمد الى الزعفرانية و اقنعناهم بالذهاب معنا و انا ايضا لدي معارف جلبتهم معي لهم فجهزنا لهم ثلاث عجلات نوع ( بهبهان ) آنذاك
    بقي امر تأمين طريقهم
    هنا ليس بمقدوري الشخصي تأمين كل القطاعات التي تمرر بها العجلات وصولا لأهلها ...
    ذهبت الى ضابط العمليات وهو عسكري قديم اي من زمن النظام السابق من سكنة الاعظمية وجلست معه واخبرته بالموضوع فضحك كثيرا و رحب بالفكرة التي شرحتها له وهي ان نعلن حظر تجوال لمدة ساعتين فقط عصرا لغرض دخول القادمين للخطوبة ولحين انتهاء الخطوبة والعودة نفتح الحضر دون علم حتى افرادنا العسكريين ويتم قطع كل الطرق ونشر الهمرات على طول الطريق فوافق بقوة وقال ( يستاهل ابو جاسم ) يقصد محمد .
    تمت الخطة و جائت العجلات وادوا مراسيم الخطوبة ونحن كنا بعجلاتنا العسكرية قرب شارع منزل الفتاة خوفا ان يتم التعرض لهم من قبل التنظيم
    حتى عادوا
    ولكن يبدو ان تنظيم القاعدة قد اشمم الخبر و عرف ان الفتاة خطبت لشخصا من محافظة الديوانية وان هؤلاء القادمين روافض حسب تسميتهم فلا نعلم كيف عرفوا بالامر فلما خرجت العجلات من قاطع المسؤولية تمت ملاحقتهم من قبل تنظيم القاعدة واطلقوا النار عليهم فأصيب اثنان من اخوال محمد اصابات بالغة واضرار بالعجلات ولكن الحمد لله لم يقتل احد.
    اما زوج اخت الفتاة فقد استدعاه تنظيم القاعدة وحددوا له يوما لمحاكمته فعرف انه سيقتل فهرب الى سوريا بيومها ..
    فما بقي لمحمد وسيط يساعده بشيء
    اما اهل الفتاة لما سمعوا بما حصل فطلبوا من محمد فسخ الخطوبة حفاظا على ارواحهم وان اباها سافر الى صلاح الدين خوفا على نفسه
    هنا محمد كان جالسا بجنبي
    اغرورقت عيناه بالدموع فاحتضنته وقلت له صبرا يا اخي قدر الله وماشاء فعل
    فأخذته الى المطعم وجلسنا نفكر فقلت له محمد افسخ الخطوبة ...
    قال ماذا ؟ اتقصد ان انتحر ؟ قلت له لا
    وانما افسخ الخطوبة علنيا ولينتشر الخبر و انت مكره ولكن ابقي سرك بينك وبينها انكم مستمرين بالخطوبة ... فرفضت البنت الفكرة وقالت لا- انا اخاف على اهلي من تظيم القاعدة .
    ____________________*_______________________*_____ ____________________________*


    هنا مررنا باحداث كثيرة اهمها استشهاد ثلاثة جنود في ليلة واحدة والمذكورين في مقدمة القصة اتعبت نفوسنا
    ومحمد يعيش فترة من الانكسار و انا منعته من الخروج بدوريات للمنطقة خوفا من ان يقترف خطأ ما يؤدي بحياة حبيبته واهلها لا سيما كانت حادثة ذبح رجلا من اهالي المنطقة من قبل تنظيم القاعدة لأنه قام بتقديم الماء لبعض الجنود العراقيين فقط
    فدخل علي محمد منتصف الليل طالبا الذهاب بدوريه فرفضت
    عند الصباح ذهبت لمحمد وطلبت منه الاتصال بها وطلب رقم هاتف ابوها لأتحدث معه .
    فزودته برقم هاتفه فاتصلت به ... وتكلمت معه فوجدته رجلا منطقيا جدا فخرجت معه بنتيجة اقتراحي عليه تأجير منزله و الذهاب لمحافظة اخرى ونقوم نحن بمساعدته في دفع الايجار ومن هناك يتم الزواج فقال انا لا امانع لكن الوقت ليس مناسبا اما محمد فاليطمئن انا لا اعطي الفتاة لغيره فاليصبر اياما وليأتي ليلا و معه خاتم ابنتي وليقوما بلبس الخواتم ليلا .
    فلما اخبرت محمد طار فرحا وذهبنا لشراء خواتم
    و عند منتصف احدى الليالي قدت انا الدورية و ارتدى محمد قاطه البني الجديد
    وصعد معنا بالهمر حتى انزلناه في مكانا مظلما في احدى الطرقات المؤدية لخطيبته
    وبقينا بعجلاتنا نحوم في الشوارع المجاورة لشارعهم ونراقب محمد من بعيد
    ولكن للحضة ما اختفى محمد عن نواظرنا في مكان ليس بقريبا على منزل خطيبته !
    بحثنا و بحثنا ولم نجده
    نتصل ولم يرد لكونه جعل هاتفه صامتا
    بقينا نحوم وبعد نصف ساعة رأيناه خارجا من قرب انقاض وقاطه البني صار اسودا من الرماد
    فعرفنا لاحقا انه اثناء احساس التنظيم بنا انسحبوا من مراقبة منزل الفتاة هاربين فرآهم فأضطر ان يرمي نفسه في تنور الطين مختبئا منهم حتى ذهبوا
    ولكننا لم نلاحظهم
    دخل المنزل واكمل لبس الخواتم مع خطيبته و عاد الينا قبل اذان الفجر
    ______________________*___________________________ ___*________________________*_____
    عشقت الفتاة محمد عشقا لا مثيل له كان يحدثني على كل مكالمة بينهما بحيث اصبحت مستعدة للتضحية بحياتها من اجل حبيبها
    فجاء يوم الاتفاق على الزواج
    ولكن كيف
    فكرنا في ان تدعي انها ستغادر مع اختها لسوريا والتي تنوي الذهاب وراء زوجها ولكن الحقيقة ستذهب لبيت عمها في احدى المناطق القريبة من بغداد ومن هناك يتم زفافها ولكن
    ايضا عمها لم يوافق على طريقة الزفاف وقال انا اجلبها لبغداد ويأتي محمد مع اهله ومن هناك اقوم بتسليم الفتاة لعم محمد ويتم الزفاف من منزله
    فأخذهم محمد من بغداد الى الديوانية وبما ان عشيرة محمد كلها تعرف بقصة محمد فاستقبلوهم بالأهازيج والطبول واطلاق العيارات النارية في الجو هنا خاف عم الفتاة وقال لمحمد ( ها عمي حمودي شو رمي انعلسنة ؟ ) فضحك محمد وقال لا ياعم هذه من ضمن احتفالاتنا حتى وصلا لعم محمد وقام عم الفتاة بتسليمها له وقال له هذه امانة اعتبرها ابنتك كيف زوجت بناتك ذات الطريقة زوجها بمحمد ...
    يقول محمد انا كنت موزع بطاقات دعوة الزواج ليوم الخميس ووصلنا الثلاثاء
    فعمي قال لي اعطني عقد الزواج انا لم ازوج بناتي الا عندما رأيت عقد الزواج فقلت له سنكمله بعد الزواج لكون الوضع مختلف فهناك عند اهلها لا نستطيع الذهاب لمحكمة فرفض اعطائها عمي وقال تكمل العقد فتأخذها فذهبنا الاربعاء للمحكمة ولكن لم يكتمل العقد لسبب ما فليس لدي حيلة غير ان اقوم بتزوير عقد زواج مؤقتا وبموافقة خطيبتي لنقنع عمي به لكون اجازتي قليلة ولا استطيع تأجيل الزواج فتم الزواج والحمدلله
    خلال هذه الفترة بدأت الصحوات في تلك المناطق تنهض وصارت مناطق خالية من الارهاب ومحمد عندما يلتحق للجيش يصطحب زوجته معه لاهلها وعندما يذهب مجازا يعود بها للمنزل
    وعاشوا عيشة سعيدة

    الغاية من القصة = لا تتنازل عن هدفك ولا تقنط من رحمة الله
    والسلام



    خالد السعد

  2. #2
    سفير السلام ..مراقب عام
    مستشار قانوني
    تاريخ التسجيل: April-2020
    الدولة: العراق.. الديوانية
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 24,170 المواضيع: 1,436
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 4
    التقييم: 48285
    مزاجي: مبتسم
    المهنة: الحقوقي
    أكلتي المفضلة: الباجه.. الكباب.. سمك مشوي
    موبايلي: هواوي =Y9 مع ريل مي 51
    آخر نشاط: منذ ساعة واحدة
    مقالات المدونة: 3
    أحسنت النشر اخي الغالي... استاذ خالد... تحياتي لك... موضوع رائع.. وقصة ذات عبرة تحياتي لك...

  3. #3
    مراقب
    تاريخ التسجيل: December-2017
    الدولة: العراق
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 8,218 المواضيع: 342
    التقييم: 17261
    مزاجي: متفائل
    موبايلي: Iphone
    آخر نشاط: منذ 2 ساعات

    قصة روعة للذي يتابعها يشعر وكأنها حقيقية

  4. #4
    مشرف مُنتدَى الشّعرِ الشّعبي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيد الكلمات مشاهدة المشاركة
    أحسنت النشر اخي الغالي... استاذ خالد... تحياتي لك... موضوع رائع.. وقصة ذات عبرة تحياتي لك...
    احسن الله لك يالطيب
    سررت بمرورك العطر
    دمت بخالص ودي

  5. #5
    مشرف مُنتدَى الشّعرِ الشّعبي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرميثي مشاهدة المشاركة

    قصة روعة للذي يتابعها يشعر وكأنها حقيقية
    هي حقيقية حبيبي
    منورني بمرورك الجميل
    دمت بودي

  6. #6
    من اهل الدار
    تاريخ التسجيل: August-2014
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 16,548 المواضيع: 2,125
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 16234
    أكلتي المفضلة: دولمة
    موبايلي: لا يوجد
    آخر نشاط: منذ 20 ساعات
    مقالات المدونة: 24
    قصة جميل
    شكرالك

  7. #7
    مشرف مُنتدَى الشّعرِ الشّعبي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمراء من قوم عيسى مشاهدة المشاركة
    قصة جميل
    شكرالك
    الشكر لحضورك الجميل وردة

  8. #8
    محہٰاميٰة الہٰ خزعلہٰ
    Lawyer zoza
    تاريخ التسجيل: June-2015
    الدولة: العراق الحبيب
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 5,794 المواضيع: 209
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 11417
    مزاجي: متغير حسب الوقت
    المهنة: محامية مع وقف التنفيذ
    أكلتي المفضلة: برياني
    موبايلي: كلكسي
    مقالات المدونة: 4
    قصه اكثر من روعه
    شكرا ع طرح

  9. #9
    صديق نشيط
    تاريخ التسجيل: March-2021
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 170 المواضيع: 9
    التقييم: 267
    آخر نشاط: 6/August/2021
    اسمك مختلف..
    نورت المنتدى..

  10. #10
    مشرف مُنتدَى الشّعرِ الشّعبي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حفيدة حمورابي مشاهدة المشاركة
    قصه اكثر من روعه
    شكرا ع طرح
    حضوركِ الاروع شاكر اطلالتك العطرة

صفحة 1 من 4 123 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال