دراسة كندية: الولادة القيصرية تضر مستقبلا بالمواليد
الولادة القيصرية تؤثر سلبا على المواليد
الولادة القيصرية والرضاعة قد يكون لهما أثرٌ جوهريٌ على حديثي الولادة يمتد على امتداِد الحياة.. هذا ما كشفته دراسة كندية حديثة.
) الولادة القيصرية والرضاعة قد يكون لهما أثرٌ جوهريٌ على حديثي الولادة يمتد على امتداِد الحياة.. هذا ما كشفته دراسة كندية حديثة.
المسألة تتعلق في الدرجة الأولى ببكتيريا الأحشاء التي لا يقتصر عملها على هضم الطعام، بل تتمتع بوظائفَ أخرى في غاية الأهمية.
فقد تبين أن الميكروبات الموجودةِ في أحشاءِ الذين يولدون ولادةً قيصريةً، ويتناولون حليبا مصنعا تختلف عن تلك الموجودةِ في أحشاء الاطفال الذين يولدون بالطريقة الطبيعية ويرضعون من ثدي أمهاتهم.
هذا الاختلاف بالذات هو الذي يُعرض الأوائلَ بشكل كبير لبعض الامراض مثل الربو والسكري والتوحد والبدانة والسرطان.
ويقول الباحثون إن مرور الطفل بقناةِ الولادة يضعه في احتكاك مباشرٍ مع عالم البكتيريا والفيروسات والعناصر المُمرِضة الأخرى، ما يزوده بالمناعة الأولى ضد الميكروبات التي سيصادفها لاحقا في حياته.
قد تبدو فكرة علاقة الجلوس بطول العمر سخيفةً للبعض، إلا أنها لم تأت من فراغ، بل إنها نتاجُ دراسةٍ أَجرتها جمعية السرطان الأمريكية على الآلاف من الأشخاص خلال فترةٍ امتدت أربعةَ عشر عاما.
الدراسة خلصت إلى أن النساء اللواتى يجلسن أكثر من ست ساعات فى اليوم، هن أكثرُ عرضةً للوفاة بنحو 40 % من أولئك الذين جلسوا أقل من ثلاث ساعات فى اليوم الواحد، وكان الرجال أكثرَ عرضةً للوفاة بنحو 20%.
بما أن العالم يحتفل بعيد الحب يوم غد، دراسة حديثة نشرتها صحيفة الديلي ميل البريطانية تقول إن الحبيبين لا يتشاركان الاهتمامات نفسَها فحسب، بل يتشاركان أيضا إيقاع القلب نفسِه.
الباحثون وهم من جامعة كاليفورنيا، وجدوا أن طرق التنفس ومعدّل ضربات القلب عند الحبيبين, تتطابق بعد جلوسهما قريبين من بعضهما البعض، فيما لم تلحظ الدراسة التأثيرَ نفسَه بين الأغراب.