لو عرفنا علاقة الكاظمي بإيران لأصبح للمقال معنى ، لكن اكاد اجزم انه لا ينام باحضانهم ، ف عدو صديقي ... عدوّي.
انا لا ادافع عن مصطفى المشتت لأني لا أعرفه ، لكني حينما أرى الهجوم على شخص ما تحت شمّاعة الصهيونية والموساد وعميل امريكي... الى آخره من هذه الاسطوانة المتهرّئة ، اعلم ان الشخص المعني لا يحقق المكاسب المرجوّة منه .
متى نتعلّم نقد الافعال والسياسات ونبتعد عن الشخصنة؟
تحية عراقية خالصة للاخ ابن الأشتر