ابتليت بعشق أنفاسك ...وأدمنت ربيع زهورك
ومازالت قارورة عطرك ... في خزائن قلبي!
ومازلت أحتفظ بها.....بين ثنايا روحي ودمي
فـ ما_حاجتي_للعطر...وعبيرك يجول بداخلي
و لـ تبقى وحدك أنت .....وطناً لهذا القــلب
مهما إمتدت بيننا قامة المسافات
وأتسعت رقعة الأمنيات
فسحقاً لعمرٍ لست فيه أنت!