كُنتُ اظنُ بأنَ الإداره ، اول المُهنئين لي في هذا اليوم السَعيد ، إلا انَني تَفاجئتُ كَثيراً ، واصبَحَ قَلبي مجعوصاً ، ومن المُحتَمَل اقومُ بطلاق المرأه التي تُزوجتها ، وعندما يسألوني لماذا طَلقتها ..؟ ماهيّ الأسباب ..؟ سَوفَ اقولُ لهُم عن كل شيء .. وسَوفَ تُحاسبونَ يوم القيامه ، على الطلاق الذي قُمتُ به ، والذي جاءَ بَسبَبكُم ، وعَدم حضوركم في حفل الزفاف ..