النتائج 1 إلى 3 من 3
الموضوع:

اسرة الحسين بن جشعم شيوخ الجشعم في كربلاء

الزوار من محركات البحث: 379 المشاهدات : 1285 الردود: 2
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    عضو محظور
    تاريخ التسجيل: March-2021
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 27 المواضيع: 12
    التقييم: 1
    آخر نشاط: 11/April/2021
    مقالات المدونة: 1

    اسرة الحسين بن جشعم شيوخ الجشعم في كربلاء

    جاء في كتاب دوحة الوزراء في تاريخ وقائع بغداد الزوراء تأليف : الشيخ رسول حاوي الكركوكلي المتوفي سنة (1827م) في احداث سنة 1214 هـ بناء على مقتضيات المصلحة عزلت الحكومة العثمانية عبدالعزيز الحبيب وولت مكانة اخيه شبيب الحبيب مما ادى الى انقسام في العشيرة الى فرقتين فرقة بقيت توالي عبدالعزيز والثانية التزمت أخاه شبيب شيخ القشعم واستقر كل منهما في مكان فبقى الشيخ شبيب مع نصف عشيرته في كربلاء وهي مركز امارة القشعم فأعلن العصيان فجردت عليه الحكومة العثمانية حملة بقيادة علي باشا وسيرته نحوه فوقعت بينهم معركة كبيره وانتصر فيها الشيخ شبيب الحبيب والجشعم وذهب الشيخ عبد العزيز مع نصف عشيرته الى جنوب العراق في لواء المنتفق واستوطن مكان يدعى الصخري في الناصرية وبعدها استقرت ذريته في بادية البصرة وبقيت العشيرة في انقسام وبعد وفاة الشيخ شبيب شاخ ولده حسين، ذكره المؤرخ عباس العزاوي في كتاب موسوعة عشاعر العراق قال [الشيوخ كنعان واسرته ويتفرعون إلى الحسين والثويني] وثويني هو ثويني بن عبد العزيز الحبيب ابن عم الشيخ حسين بن شبيب الحبيب الذي تولى المشيخة بعد عمه الشيخ ناصر الحبيب الملقب بـ المشورب الذي قتل على يد الدولة العثمانية غدراً، وقد كان للشيخ حسين بن شبيب مشيخة على عشائر الجشعم في ولاية بغداد الفرات الاوسط ومركزه الحسينية في لواء كربلاء، ولقب شيخ مشايخ العرب [راجع كتاب موسوعة العشائر العراقية] وله الكثير من القصص الذي تروى شفاهاً عن كرمه وشجاعته منها عند نزول ابن هذال وقبيلة عنزة الكرام في لواء كربلاء اهداهم الرزازه وما زالت تعرف بـ هدية حسين ابن جشعم الى ابن هذال ومن اعماله المشهوره هو شق نهر الحسينية في كربلاء كما ذكره صاحب [مدينة الحسين مختصر تاريخ كربلاء] إن جيش ابن جشعم هو من قام بشق نهر الحسينية، وقد تسمى بنهر الحسينية على اسم الشيخ حسين بن شبيب الجشعم ومن القابه المشهوره شيخ الشيوخ وسبب تلقيبه هو انه اجتمع عدد من الشيوخ في بادية كربلاء ومنهم ابن هذال شيخ عنزة وابن سويط شيخ الظفير وابن سعدون شيخ المنتفق وغيرهم فدخل ساقي القهوة ووقف متحيراً بمن يبداً فقال ابن هذال اعط ابن جشعم شيخ الشيوخ، وقيل ان لقب شيخ الشيوخ حمله الشيخ حسين واسلافه وقد جاء من الامير ثامر بن قشعم وهو من اجداد الشيخ حسين لانه كان شيخ مشايخ قبيلة غزية الكبيره الذي تأمر عليها ثامر بن قشعم برمرسوم سلطاني من الملك الظاهر برقوق المصري سنة 795 هـ [راجع كتاب تاريخ ابن الفرات] ومن قصص شجاعته هو انه عند نزوح قبيلة شمر الى العراق ومنهم الزقاريط وغيرهم نزلوا في الفرات الاوسط وتحديداً في كربلاء الذي كانت تحت سيطرة الشيخ حسين ابن جشعم وكانوا الزقاريط يدفعون له الأتاوة وقد اعتدى في يوم مجموعة من عشيرة الزقاريط على احد عربان الشيخ حسين فعند وصول الخبر اليه وذهب اليهم فعندما علموا الزقاريط بذالك تهيأو للقتال وكانوا حوالي ثلاثمائة فارس واكثر من اربعمائة مداعس بالرماح فنزل عليهم الشيخ حسين ومعه الجشعم فأنهزم الزقاريط وشيخهم يوسف بن محمد النصرالله وانقتل الكثير منهم واخذوا الجشعم حلالهم وثمانين فرس وازاحوهم الى جزيرة سوريا وبعدها انضم الى الزقاريط الكثير من الجموع تحت اسم حوش يوسف النصرالله الزقروطي، وتولى المشيخة بعد الشيخ حسين ولده صالح بن حسين شيخ مشايخ الجشعم في الفرات الاوسط واليه منسوبه قيعان صالح في كربلاء ومن قصص كرمه انه اتى اليه رجل قيل من المسعود وكان فقيراً غير ميسور الحال فذبح له واكرمه واعطاه قطعة ارض وبعد مدة من الزمن اشترى ارض ثانيه من خير تلك الارض الذي اعطاها له الشيخ صالح بن حسين بن شبيب الجشعم واما الشيخ ثويني بقى شيخاً على عشائر الجشعم الموالين لابيه في لواء المنتفق جنوب العراق وحسب الموروث انه عاد الى الفرات الاوسط في الحلة فقال في ذالك فدغم السرداح في قصيدته للشيخ ثويني، محل الشاهد [تزحزح من دار الشبيبي وغرب كما شويعى شاله حمل وسار] فعند عودته ثارت عليه بعض عشائر غزية القاطنة في الحلة فعاد الى ديرة الشبيبي ابن سعدون في لواء المنتفق وتوفى بعدها بفتره قصيره ودفن في مقبرة وادي السلام في النحف واما الشيخ صالح بن حسين الشبيب فقد اعقب ولدان وهم كليب علي والشيخ مطرود الذي تولى مشيخة عشائر الجشعم في عموم العراق بأستثناء الجشعم في لواء المنتفق الذي كان شيخهم ثويني بن عبد العزيز الجشعم، وكان هذه لفتره قصيره بسبب ما قامت به عشائر كربلاء اتجاه الشيخ مطرود بن جشعم وهي انها تحالفت مع بعض عشائر شمر ومنهم الزقاريط وذالك بعد ان انضم الهم الكثير من الجموع فوقعت بينهم معركة قرب الحسينية انكسر فيها الجشعم وما كان للشيخ مطرود الا ان يتصالح مع بني عمومته فجرى بينهم الصلح على ان تكون كربلاء تحت مشيخة مطرود الحسين فقط ومن المطرود اسرة الشيخ عبد الصاحب بن جبر بن حمادي بن مطرود بن صالح بن حسين بن شبيب الحبيب شيوخ الجشعم في كربلاء

    تفرعات الجشعم

    1- ثويني بن عبد العزيز الحبيب ومنه اسرة العكله والعقل والصقر والجديع

    2- بندر بن عبد العزيز الحبيب الملقب بالذخيره ومنه اسرة المذري

    3- حسين بن شبيب الحبيب ومنه الكليب علي والمطرود
    ومنهم اسرة الشيخ عبد الصاحب المطرود الحسين بن جشعم شيوخ الجشعم في كربلاء

    4- ناصر بن حبيب الملقب بالمشورب ومنه اسرة الماهود والنشمي


    وهم الحمولة ويطلق عليهم لقب [ ابن جشعم ] وجميعهم ينتسبون الى الشيخ حبيب بن صقر بن حمود بن كنعان بن أبي طالب بن ناصر بن مهنا بن ثامر بن قشعم

  2. #2
    عضو محظور

    اسرة الشيخ مطرود بن جشعم الحسين الشيوخ

    جاء في كتاب دوحة الوزراء في تاريخ وقائع بغداد الزوراء تأليف : الشيخ رسول حاوي الكركوكلي المتوفي سنة (1827م) في احداث سنة 1214 هـ بناء على مقتضيات المصلحة عزلت الحكومة العثمانية عبدالعزيز الحبيب وولت مكانة اخيه شبيب الحبيب مما ادى الى انقسام في العشيرة الى فرقتين فرقة بقيت توالي عبدالعزيز والثانية التزمت أخاه شبيب شيخ القشعم واستقر كل منهما في مكان فبقى الشيخ شبيب مع نصف عشيرته في كربلاء وهي مركز امارة القشعم فأعلن العصيان فجردت عليه الحكومة العثمانية حملة بقيادة علي باشا وسيرته نحوه فوقعت بينهم معركة كبيره وانتصر فيها الشيخ شبيب الحبيب والجشعم وذهب الشيخ عبد العزيز مع نصف عشيرته الى جنوب العراق في لواء المنتفق واستوطن مكان يدعى الصخري في الناصرية وبعدها استقرت ذريته في بادية البصرة وبقيت العشيرة في انقسام وبعد وفاة الشيخ شبيب شاخ ولده حسين، ذكره المؤرخ عباس العزاوي في كتاب موسوعة عشاعر العراق قال [الشيوخ كنعان واسرته ويتفرعون إلى الحسين والثويني] وثويني هو ثويني بن عبد العزيز الحبيب ابن عم الشيخ حسين بن شبيب الحبيب الذي تولى المشيخة بعد عمه الشيخ ناصر الحبيب الملقب بـ المشورب الذي قتل على يد الدولة العثمانية غدراً، وقد كان للشيخ حسين بن شبيب مشيخة على عشائر الجشعم في ولاية بغداد الفرات الاوسط ومركزه الحسينية في لواء كربلاء، ولقب شيخ مشايخ العرب [راجع كتاب موسوعة العشائر العراقية] وله الكثير من القصص الذي تروى شفاهاً عن كرمه وشجاعته منها عند نزول ابن هذال وقبيلة عنزة الكرام في لواء كربلاء اهداهم الرزازه وما زالت تعرف بـ هدية حسين ابن جشعم الى ابن هذال ومن اعماله المشهوره هو شق نهر الحسينية في كربلاء كما ذكره صاحب [مدينة الحسين مختصر تاريخ كربلاء] إن جيش ابن جشعم هو من قام بشق نهر الحسينية، وقد تسمى بنهر الحسينية على اسم الشيخ حسين بن شبيب الجشعم ومن القابه المشهوره شيخ الشيوخ وسبب تلقيبه هو انه اجتمع عدد من الشيوخ في بادية كربلاء ومنهم ابن هذال شيخ عنزة وابن سويط شيخ الظفير وابن سعدون شيخ المنتفق وغيرهم فدخل ساقي القهوة ووقف متحيراً بمن يبداً فقال ابن هذال اعط ابن جشعم شيخ الشيوخ، وقيل ان لقب شيخ الشيوخ حمله الشيخ حسين واسلافه وقد جاء من الامير ثامر بن قشعم وهو من اجداد الشيخ حسين لانه كان شيخ مشايخ قبيلة غزية الكبيره الذي تأمر عليها ثامر بن قشعم برمرسوم سلطاني من الملك الظاهر برقوق المصري سنة 795 هـ [راجع كتاب تاريخ ابن الفرات] ومن قصص شجاعته هو انه عند نزوح قبيلة شمر الى العراق ومنهم الزقاريط وغيرهم نزلوا في الفرات الاوسط وتحديداً في كربلاء الذي كانت تحت سيطرة الشيخ حسين ابن جشعم وكانوا الزقاريط يدفعون له الأتاوة وقد اعتدى في يوم مجموعة من عشيرة الزقاريط على احد عربان الشيخ حسين فعند وصول الخبر اليه وذهب اليهم فعندما علموا الزقاريط بذالك تهيأو للقتال وكانوا حوالي ثلاثمائة فارس واكثر من اربعمائة مداعس بالرماح فنزل عليهم الشيخ حسين ومعه الجشعم فأنهزم الزقاريط وشيخهم يوسف بن محمد النصرالله وانقتل الكثير منهم واخذوا الجشعم حلالهم وثمانين فرس وازاحوهم الى جزيرة سوريا وبعدها انضم الى الزقاريط الكثير من الجموع تحت اسم حوش يوسف النصرالله الزقروطي، وتولى المشيخة بعد الشيخ حسين ولده صالح بن حسين شيخ مشايخ الجشعم في الفرات الاوسط واليه منسوبه قيعان صالح في كربلاء ومن قصص كرمه انه اتى اليه رجل قيل من المسعود وكان فقيراً غير ميسور الحال فذبح له واكرمه واعطاه قطعة ارض وبعد مدة من الزمن اشترى ارض ثانيه من خير تلك الارض الذي اعطاها له الشيخ صالح بن حسين بن شبيب الجشعم واما الشيخ ثويني بقى شيخاً على عشائر الجشعم الموالين لابيه في لواء المنتفق جنوب العراق وحسب الموروث انه عاد الى الفرات الاوسط في الحلة فقال في ذالك فدغم السرداح في قصيدته للشيخ ثويني، محل الشاهد [تزحزح من دار الشبيبي وغرب كما شويعى شاله حمل وسار] فعند عودته ثارت عليه بعض عشائر غزية القاطنة في الحلة فعاد الى ديرة الشبيبي ابن سعدون في لواء المنتفق وتوفى بعدها بفتره قصيره ودفن في مقبرة وادي السلام في النحف واما الشيخ صالح بن حسين الشبيب فقد اعقب ولدان وهم كليب علي والشيخ مطرود الذي تولى مشيخة عشائر الجشعم في عموم العراق بأستثناء الجشعم في لواء المنتفق الذي كان شيخهم ثويني بن عبد العزيز الجشعم، وكان هذه لفتره قصيره بسبب ما قامت به عشائر كربلاء اتجاه الشيخ مطرود بن جشعم وهي انها تحالفت مع بعض عشائر شمر ومنهم الزقاريط وذالك بعد ان انضم الهم الكثير من الجموع فوقعت بينهم معركة قرب الحسينية انكسر فيها الجشعم وما كان للشيخ مطرود الا ان يتصالح مع بني عمومته فجرى بينهم الصلح على ان تكون كربلاء تحت مشيخة مطرود الحسين فقط ومن المطرود اسرة الشيخ عبد الصاحب بن جبر بن حمادي بن مطرود بن صالح بن حسين بن شبيب الحبيب شيوخ الجشعم في كربلاء

    تفرعات الجشعم

    1- ثويني بن عبد العزيز الحبيب ومنه اسرة العكله والعقل والصقر والجديع

    2- بندر بن عبد العزيز الحبيب الملقب بالذخيره ومنه اسرة المذري

    3- حسين بن شبيب الحبيب ومنه الكليب علي والمطرود
    ومنهم اسرة الشيخ عبد الصاحب المطرود الحسين بن جشعم شيوخ الجشعم في كربلاء

    4- ناصر بن حبيب الملقب بالمشورب ومنه اسرة الماهود والنشمي


    وهم الحمولة ويطلق عليهم لقب [ ابن جشعم ] وجميعهم ينتسبون الى الشيخ حبيب بن صقر بن حمود بن كنعان بن أبي طالب بن ناصر بن مهنا بن ثامر بن قشعم

  3. #3
    عضو محظور

    الشيخ جبر الحسين بن جشعم شيخ مشايخ الجشعم في كربلاء


    هو شيخ الشيوخ جبر الثوري بن حمادي زيزوم الجهام بن الشيخ مطرود بن الشيخ صالح بن شيخ مشايخ العرب حسين بن شبيب شيخ الجشعم بن الامير حبيب بن الامير صقر السعد بن الامير حمود بن الامير كنعان راعي التوثه بن امير امراء العراق أبي طالب بن الامير ناصر شيخ العراقين بن الامير مهنا بن شيخ الشيوخ ثامر بن قشعم
    التعديل الأخير تم بواسطة althwainy ; 4/April/2021 الساعة 5:38 am

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال