الله يرحم العندليب الاسمر ويسكنه فسيح جنّاته.
الاغاني الوطنية كانت في المرتبة الثانية في رحلة عبد الحليم الذي اعتلى بأغانيه العاطفيّة عرش القلوب.
حاول الآلاف تقليده دون جدوى، فلم يكُ مغنيّاً بل كان مُلهِماً ومطرباً يشدو بأحاسيس صادقة، احاسيس نابعة من القلب وتنطلق لتغزو القلوب !
الله يرحمه
نعم دكتور - وصفك كان دقيق جداً
المطرب الراحل عبد الحليم امتاز باسلوب خاص به واضعاً بصمته الخاصة في مسار الاغنية المصرية والعربية