تتحدد هوية الانسان بما يحمل من مبادئ والمبادئ لا تتجزأ
لذا ان تأييدك لسياسات اسرائيل الخارجية تحت مبدء انها تعمل لمصالحها الشخصية وينعم سكانها بالرفاهية يجب ان تصاحبه بتأييد لسياسات ايران والسعودية وتركيا فكلها تعمل على نفس المبدء الغير مراعي لحياة الشعوب الاخرى.
اما تأييدك لدولة دون البقية فانت متناقض ومنحاز لفئة معينة وعنصري تجاه فئة اخرى وفاقد للموضوعية والمنطق السياسي