تدور تدور النسوية العراقية وترجع لورود زهير
من الصعب للنسوية العراقية تبني فكر نسوي دون ان تشمل به ورود زهير كايقونة بارزة
كل نقطة ايجابية وقيمة ايجابية نابعة من المجتمع اللي تعتبره النسوية ذكوري (وهو كذلك) راح تحاربها
مثل ما تعتبر النسوية ان منظومة الزواج التقليدية والاسرة تحمل تعبيرا عن السطوة الذكورية، فراح تستعمل نفس المجال الجنسي للتعبير عن رفضها
نادرا ما تجد شابة عراقية تدعي بكونها "نسوية" وما تجفص جفصة فاول
عندما تشرق الشمس من مغربها ؏ــلىٰ الملحد
الفيمنسـتات قي ايسلندا عندهم مصطلح
stomach sister
معناها
اذا حبيبتك عرفت بيك تواعد وحده غيرها
(تخونها) تروح حبيبتك تتعرف عليها
ويصيرن اصدقاء وثنينهن يبقن يحبنك
ياريت الفيم العربيات يتعلمن منهم
مو احسن من هاي سوالفهن
كل الذكور معفنين ماعدا ابي وأخي
وسوف أتزوج من النوتيلا
التعديل الأخير تم بواسطة مـصطفى ; 26/March/2022 الساعة 6:08 pm
الفيمنست ثلاث
١- مراهقة عمرياً وفكرياً (جهل ونقص تجارب وخبرة في الحياة) ويمثلن اغلبية القطيع اليوم
٢- مأزومات نفسياً مررن باوضاع (باختيارهن او بدونه) او كانوا غير محظوظات بامتلاك مظهر جميل او مقبول ما ادى الى عقد وامراض نفسية تتطلب الدخول الى مصحة او مراجعة الطبيب النفسي بانتظام
٣- مستغلات متاجرات في الشعارات والقضايا لاهداف وارباح شخصية على حساب كل شيء اخر
ومن يتصدر المشهد اليوم في قيادة وتوجيه وتحريك القطيع النسوي، يمتلكن ويمثلن ويجمعن النقاط اعلاه من (جهل ومراهقة فكرية وعقد وامراض نفسية مع استغلال ومتاجرة)
ملاحظة: لا يوجد استثناء خارج اطار ما ذكرت
وحين خيروني بين الطماطة والبتيته، اخترتُ الطماطة لأن تتگله بسرعة وتصير طيبة ويه الصمون الحار.
لاحظت النسويات الغربيات والعربيات "فخورات" وفرحانات بضرب السمب (ويل سميث) للممثل والكوميدي (كريس روك) بناءً على اطلاقه نكتة قد ضحك عليها في البداية ولكن زوجته لم تتقبلها (woman) بالصوت المشهور
عموماً يعود فرح النسويات ليس بسبب دفاع "ذكر" عن زوجته او (مشاعرها)، فهذا هو ما ينكرون الحاجة اليه ويحاربوه واقعاً
ولكن السبب الاساسي وراء الفرح فقط لكون زوجة ويل سميث خائنة وغير وفية وقد فضحت وعرفت بخياتها اليه ولسنوات طويلة بعد ان فضح ذلك "عشيقها السابق" وهذا ما اضطرها للاعتراف ضمن بث مباشر والاستفادة من الحدث للحصول على "الترند" وهو (ويل) قد "سامحها" دون أي ردة فعل تحت عنوان "ان الحب غير مشروط"
وهذا الامر يتوافق تماماً مع الفكر العنصري النسوي والذي يريد مسخ الرجال ليكونوا "ذكو،ر سمبية" كما هو حال (ويل سميث)، يفتح لهن المجال بفعل كل امر قبيح ومذموم دون محاسبة او رفض او تحمل المسؤولية، بكل بساطة يتخلى عن "رجولته" والتي تتضمن بطبيعة الحال كرامته وكبريائه… الخ من صفات الرجولة
عندما ترى هذا المجموعة المريـضة تؤيد شيء، فاعلم بان هناك خلل ودافع مريض وراء ذلك الدعم