أتصورت الموضوع بيه صور وكذا من عنوانه لكن كل أطروحاتك هجوميه فرانك على الملحدين عود ليش اني اشوف الملحدين اكثر من الله قربا من متأسلمين على نية الجبن وحب الحياة وهؤلاء يمثلون نسبة الماء من اليابسه في العراق وجودهم 98% ؟
فرانك
أتصورت الموضوع بيه صور وكذا من عنوانه لكن كل أطروحاتك هجوميه فرانك على الملحدين عود ليش اني اشوف الملحدين اكثر من الله قربا من متأسلمين على نية الجبن وحب الحياة وهؤلاء يمثلون نسبة الماء من اليابسه في العراق وجودهم 98% ؟
فرانك
سكرين شــوت هو التقاط لصور الواقع لاا أڪــثر
الحبيب عدنان
لكل قاعده شواذ .. لكن بشرط
ان يقول ما يعقل ويفعل ما نعقل
كيف يكونوا اقرب إلى الله ؟؟
وهم ملحدين هههههه
احترام الذات من احترام العقل لذلك انه احارب هذه الافكار لانها لا تحمل أسس معرفية او منطقية اتجاه حاكمية الله ما هي ألا انعكاسات مجتمعية او نفسية تحاول الانفراد بشيء مختلف لا اكثر بلا حجة او دليل
وايضاً ليس لهم تأثير في المجتمعات هم كالنقاط السوداء في ثوب ناصع البياض وانا بدأت اشبههم بالطفيليات التي تعتاش على العفن
قبل فترة حجيتلك على قناة اسمها طحالب
شوف هذا الفيديو الرهيب منهم
بمثل هذه الايام
بيّن اللي يحب الوطن عالارض من اليحبه بالفيسبوك
بين اللي يتفاعل بدمه مع القضية من اللي يتفاعل باللايكات والتعليقات
بيّن اللي مستعد يضحي بدمه للارض والعرض بدون تردد وبين اللي مطبّگ ملابسه ومستعد يطفر بدون تردد ايضا
بيّن المحضّر تابوبته بيده وداگ خشباته.. من المحضّر جوازه بيده ولام چوالاته
السفلة جانوا من تحاجيهم يكلولك هاي مو معركتنا .. ومو واجبنا ندافع عالوطن اللي فرطت بي الحكومة .. الجيش جانوا يسموه جيش الهالكي والدواعش الثوار .. يا وطن يا دولة يا جيش يا سيادة يا تبن .. هاي هسه كاموا يبيعون بيهن عالغشمة وهمه ابعد ما يكون عنهن "كلامي عن المدعين والاعلاميين المبيوعين "
من اول يوم جانوا كاعدين للحشد ركبة ونص .. عايفين الاف الدماء والجرحى والانتصارات والثواكل والنواح في بيوت الجنوبيات .. ويسولفولي بالثلاجات الباكهه الحشد ! والجت اللي داسوا عليه ومات والبراميل المتفجرة الجانت تطيح عالمدنيين ع اساس !
نحن لا نساوم على دمائنا .. ولا ننسى شهدائنا ولا نفرط بتضحياتنا .. وما زالت الثواكل والارامل تشق الجيوب وتلطم الخدود وما زالت دجلة تفوح منها رائحة شباب الجنوب .. وما زال وما زال ..
سبايكر .. جرحنا الذي لا يندمل
هي حد العتَبَة .. بيننا وبينهم
هنا قتلوا العريس والوالد والاخ والابن .. هنا سالت دماء الأحبة .. و ماتوا من الخذلان قبل ان يقتلهم الرصاص .. هنا قتلوا امهات الشهداء وزوجاتهم ليعيشوا على قيد الفراق
المخنـث فقط من يجامل على حساب دماء اخوانه .. بل لا يفعل المخنـث مثل ذلك
القلة الشجاعة التي ساعدت بعض الناجين من هذه الفاجعة والمستضعفين الذين لم يرضوا بما حدث ولم يستطيعوا نصرا لهم كل العرفان والتقدير .. اما الجماعات المتفرجة الراضية والعشائر التكريتية الحاضنة والمباركة .. فما بيننا وبينهم لعنة الله وعذاب غليظ ..
"لو ولدك هذول شتظن بينا نخون ؟!
كون سبايكر بالبصرة لو ميسان ! "
بعض الذنوب يغسلها الندم
وبعض الخطايا تكفّرها التوبة
والبعض الاخر .. لا ندم ينفع معها ولا توبة .. كخذلان الحسين ع يوم عاشوراء في كربلاء والغدر بشيعته يوم سبايكر في تكريت ..
سيلاحقكم العار .. ولن تطهركم الا النار