وحجايه والثانية گالو 90 بالميه من سلاح داعش ايراني الصنع لان اول المنتمين لداعش هم افغان وباكستانيين كانوا بالقاعدهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرانكشتاين
وباكستان قريبه من ايران وايران كانت تدعم القاعده حتى يحاربون امريكا
فكالوا ذاعش صنيعه ايران
وحجايه والثانية گالو 90 بالميه من سلاح داعش ايراني الصنع لان اول المنتمين لداعش هم افغان وباكستانيين كانوا بالقاعده
وباكستان قريبه من ايران وايران كانت تدعم القاعده حتى يحاربون امريكا
فكالوا ذاعش صنيعه ايران
هم مو يكرهون ايران چا شلون يدافعون عليهم
حرامي الهوش يعرف حرامي الدواب
التعديل الأخير تم بواسطة مـصطفى ; 19/April/2021 الساعة 12:53 am
ليش انته هسه يلا سمعت هذا الكلام ..
لا والثانية أسمعها ..
كل تفجير بمناطق شعبية والمناطق الشعبية أكيد شيعية ..
وراء هذه التفجيرات الحشد الشعبي ..
وهوة كل بيت من هاي المناطق بل حشد .. !
هنا لا تستغرب من العاهر إذا أدعت بالشرف ..
لا مال هم دمروهم هاي مموجوده بقاموسهم . .
أنت من طائفتي ..؟ أي تعال دوس أبطني وادخل عربد أبيتي ما أهتم ..
مدام أنت من نفس الاطائفة . .
يا أخي بس أشوية مخمخها بعقلك وأنت راح تعفهمها ميحتاج أشلوووووووووووووووووووون . .
انته مسامع أو تتذكر المقولة الي تكول ..
الخلفية خلفيتي والكاع كاع الله . .
يعني أنتوا معليكم ..
قد اسمعت لو ناديت حيا
ولكن لا حياة لمن تنادي
ونار لو نفخت بها اضاءت
ولكن انت تنفخ في رمادِ
طالما كنت أفكّر أن الأقدمون أكثر صِدقا منا في تفسير الحياة.. إذ أن حياتهم أقرب لبداية الخلق منا نحن المتأخرين، كنت أعتقد أنهم أقدر على تفسير الظواهر لأن عقولهم مازالت غضة طرية لم يختبرها العلم الحديث ولم يُعقّدها..
فيفضي بك ذلك التفكير إلى سؤال من المتقدم منا ومن المتأخر؟
وعلى أي اعتبار يُقاس هذا التقدم والتأخر، فإن كان على اعتبار الأقرب من عملية الخلق فهم المتقدمين لأنهم سبقونا في الحياة وأتينا بعدهم، وإن كان يُقاس بعبث العقل فهم المتأخرين، وهذا كل ما أحدّث نفسي به في الساعات المتأخرة من اليوم كلما تلحّفت الليل بعيدًا عن المدنية المتصنّعة.
خلي دايمًا عِقابك هو إنسحابك
..
أكبر عِقاب مُمكن تعاقبه لشخص ما قدَّر قيمة وجودك بحياته أو ما طِلع جدير بثِقتك هو إنك تمشي وتتركه وتنسحب تمامًا من حياته،
بما إنَّك عاتبته مرة ومرتين وثلاثة وبدون فايدة،
يعني إمشي وضميرك مرتاح،
إحرمه من نعمة وجودك بحياته،
إحرمه من الضحكة الي كان يضحكها وياك،
إحرمه من نظرته إلك،
من الكتف الي كان يسنده بوقت ضعفه،
إحرمه من إحساس الراحة الي كان يحسها لما يفضفضلك،
اتركه يروح يتعرَّف على ناس ثانية،
خلّيه يفرح بالبدايات وياهم لأن البدايات دائمًا مو مقياس كلّها تمثيل وأقنِعة،
كل ما يعرف ناس أكثر ويتعمّق وياهم كل ما راح يعرف قيمتك أكثر،
خلي يشوف أصدقاء المصلحة والناس الي لابسة وجوه،
إمشي واتركله الذكريات وهي كفيلة تعرّفه قيمتك،
والأيام رح تلفّ وراح يعرف أنّه خسر شي غالي كلش،
مو شرط أنّه يجي يعترفلك،
بس يكفّي أنه بينه وبين حاله متأكد أنه خسرك..
رد مع اقتباس
