مفهوم الإنتقاد المزدوج
فقط بالعراق أذا أردت تعرية جهة ما أو فكرة معينة
عليك مهاجمة المضاد لها حسب منظور جمهورها
وإلا فأنت مجرم ومدسوس بنظرهم وتحاول تسقيط مُقدسهم لغايات مأسونية
أما إذا هاجمت الجهتين بذات الوقت
ستحصل على شليف "عفية وتعيش"
من جمهور الجهتين حتى لو كنت تدوس مُقدسهم بقندرتك
لسهولة الفهم ،
مثلاً إذا هاجمت صدام عليك مهاجمة الأحزاب أيضاً
وبذات القسوة لكي تتفادى تهمة " إبن رفيقة المتعة "
أخ لو بس أعرف يا غبي كان مسؤول عن المفاهيم العصرية للشعب العراقي ؟!
مرات من نحجي الناس تلومنا
بس ياخي ماكدر اسكت من وحده فيمنست
24 ساعه مكرعه روسنا بسوالف النسوية
واخر الاخبار، وصايره يمها تجمع مراهقين العراق
وتتفاخر دكول اني خلفيتي السياسية
متعلمته من احمد البشير
والثقافية من جعفر توك.
واذا كل شكم يوم يطلعون يقصفون ولدنا اللي "بالقوات الرسمية للدولة" شنو المشكلة ؟ قابل ذول خط احمر ؟ قابل دماءهم مقدسة ؟ لو يمثلون هيبة البلد وسيادته حتى الامة تحترگ عليهم ؟
احنا لازم نفهم هاي المعادلة ..
بعض الناس اذا ماتت ومحد يعرف قاتلهه كون تحترگ الدنيا عليهم وتُستغل دماءهم ابشع استغلال وكلمن يحود النار لگرصته ويصيرون قميص عثمان للاطراف المتخاصمة وربما يستغلون مشاعر ذوي المتوفي بكل دناءة وحقارة لاجل اسقاط الخصوم
وبعض الناس تُقصف وتقتل مع سبق الاصرار ومن جهة خارجية معروفة وتتبنى قتلهم رسميا .. موتهم يمر مرور الكرام بشريط الاخبار بكل خنوع وجبن
الظاهر اكو كتلوك مندري بي للدماء المقدسة والدماء البلاش !
المثقف النخبوي العراقي المعاصر مدرك تماماً
بأن الحكومات الفاسدة نِتاج شعب جاهل ومتخبط
ومع ذلك يصر على مخاطبته من بُرج عاجي
والاجحش من ذلك أنه ينتظر منه أن يتغير !!!!!!
بحقك إرع البدء الأخضر
فالشعب قليلاً ما يرفض السلطة هذه الأيام
فقسماً بمن لطش مخك برأسك
أسلافك أبان عصر النهضة والتنوير
من ليوناردو دافنشي حتى صفاء السراي ، كانوا يجالسون العامة في الحانات والمقاهي ويبسطون لهم المفاهيم ولهذا هم خالدون
اما أنت طريقتك الرثة هذه فلن تنالوا من التأريخ سوى "القمامة"
أأقنع من نفسي بأن يقال: هذا أمير المؤمنين ولا أشاركهم في مكاره الدهر، أو أكون أسوة لهم في جُشوبة العيش!
بالله منو من المسؤولين الشرفاء جاي يشاركنا هذا الشوي المستمر وكأننا مصداق لقوله "لابثين فيها احقابا !
منو من الحجاج جاي تنقطع عليه الكهرباء اسوة بشعبه المسكين وتعطل عليه المولدة السحب ويبقى محتار بزمانه بهذا الحر اللاهب ؟
منو منهم ما طاگله مولدة ام 200 امبير وكاتب عليهه "هذا من فضل ربي" ؟
هيج مشاركات لا تودي ولا تجيب بس حبيت اغثكم جا بس انا مغثوث
يا ولد
اللي عنده لوري او كيا حمل،
خل يجيبها ويجيب وياه فد اربعة ضخمين
ويجي للClubhouse
يفوت للرومات العراقية، بربع ساعة يگدر يترس اللوري مثاليات وحياة إجتماعية متكاملة من هاي اللي تعجبك.
هناك كلهم حبابين،
كلهم يدعمون حقوق المرأة،
كلهم ضد التعنيف،
كلهم ضد العشائر والتقاليد ومصايبها،
كلهم داعمين لحقوق المثلية
ويحبون الLGBTQ community
كلهم ضد العنف والميليشيات
وحمل السلاح خارج إطار الدولة،
ها ونسيت شغلة،
كلهم أصحاب مؤسسات وشركات وأعضاء أُمم متحدة والذي منه
بحيث تقره البايو، تلگاهم:
يعمل لدىCEO
او مثلاً Founder of
الخ
سؤال بدون سخريه او كوميديا الملحدين او اللادينيين من يدرسون لغة عربية بالجامعة شلون يكدرون يدرسونها وهي اللغة العربية كلها من القرأن الكريم.
شخصيات تلعب نفسي منها.
-النرجسي. الي خابصنة بشكله وبكل ثقة وهوا عبالك مرزيب يفتر بل فيس.
والبنت الي شايفه نفسهه ورافعة خشمها وتنزل بوستات كلها خرط وماكو رباط وتستمر بزود اللوگيه.
اليستشرف براسي. هذا رب التناقض ويلعب دور شخصيتين واقعية و موقعية.
المثقف الخطير. الي ينتقد ويجيب مواضيع وهو ما يكتبها يروح يخمط ومن تجي تناقشه ما يعرف يرد او يردلك بكلمتين حتى لا يظهر سطحية عقله.
احلى شخصيات تعجبني الناقدة بشكل صحيح حتى لو ينتقد ديني والي ينشرون ميمز والشخصيات التفتخر بنفسها وبمنطق تفكيرها
-احلى شيء بالحرية ان دائما تگدر تمارس رغباتك وتبدي ارائك وتطرحها بصورة سلمية -واقبح شيء بيها ان تبيح للحمير ممارسة رغباتهم وطرح ارائهم بصورة سلمية -وعيبها ان هي نسبية وكل فئة تعرفها بمنظورها ويجردها من اسمها وتصير قيد يمشيك حسب رغبة الاقوى وقيوده الدينية والقبلية والمذهبية وإلخ..
دراسة انه مسويهه ، وماكو اي دليل علمي عليهه
اغلب الفئات العمرية من ١٥_ إلى مُنتصف العشرينات ، او من بقت في نفوسهم شغف الاثارة والمراهقة والإندفاع ، يفضّلون الانتماء إلى جماعات وأحزاب يمينية او يسارية بعناوين مُتعددة ، سواءً دينية أو فكرية او وطنية حسب الوضع والبيئة والمشكلات في تلك الفترة ، يتم تفضيل الاغلب منهم التجمّعات ذات الطابع النظالي ، أي الإنتماء يكون لمن له إرث يستهويهم ويحقق لهم شيء من الإشباع لإندفاعهم ، ويحقق لهم وجودهم ، وحتى لو كان وجود كاذب أو مُهمّش . ولعل هذه الميول نحو تلك التجمعات كعامل من عوامل اثبات الذات .
بشكل عام تُمثّل هذه الانتماءات لتلك الجماعات الحجر الأساس في بناء شخصيتهم ولربما يستمر البناء والبقاء بتلك الجماعة لأواخر حياتهم مادامت نفس الشخصيّة ونفس نمط التفكير حتى وإن صعد وتغيّر رقم العمر .
بينما يفضّل اصحاب الفئات العمرية المقاربة للـ ٣٠ وصاعداً اللجوء الى الى الامور التي تحفّز عامل الاستقرار الذاتي والولوج لعالم الفرادة والميل والنزوح لعدم الانتماء وعدم التضاد مع الآخرين ، وأكيداً هذا كله سببه ازدياد التجارب وتطوّر التفكير مما يجعل الكياسة تأخذ مأخذها في أي خطوة وأي قرار .
اما الـ ٥ سنين بين منتصف العشرينات وبداية الـ ٣٠ هاي تعتبر بمثابة موسم الانتقالات الشتوية لأنه مرحلة بين عمر التأرجح والثبات .
رد مع اقتباس