فشل الدراما العراقية سببه ضعف الحوار والتصنع الذي لا يمت لشخصية الفرد العراقي بصلة
واي عمل درامي عراقي سيبدو ركيكاً بمجرد مقارنته مع اي عمل سوري او مصري
والجيل الذي تربى فنياً على انتاجات نتفلكس لن تستطيع ابهاره بسهولة.
ومع بقاء الاعمال الفنية بهذا المستوى ستبقى الشاشة العراقية مهملة.
( بلكت هاي السنة نتفاجئ المسلسلات تبشر بخير )