بسبب خطأ مطبعي بحرف واحد في عنوان كتاب بيعت مليون نسخه خلال يومين فقط .
عنوان الكتاب المثير..
"An idea that you can change your wife"
العنوان الحقيقي ..
"An idea that you can change your life"
-العنوان (فكره لتغيير حياتك) كان الخطأ في الكلمه الاخيره فتخيله البعض (فكره لتغيير زوجتك)..
الظاهر حته الاجانب مختنگين
عقلية الملحد العراقي لا تختلف عن عقلية الفرد الاسلامي المتشدد كثيراً بل لهما نفس مستوى التفكير وضيقه،فكلاهما يتمتع بعقلية دوغمائية منغلقة على ذاتها تأبى الخروج من تلك السياجات والاطر الضيقة،وكل ما يملكونه،
افكار مشوهة وشعارات خاوية فضفاضة ومستنسخة
- ملحد من باب الشرجي
هذول الملاحدة صايرين كيوت وحبابين ويگولون أبليس چان ضحية وجهات النظر، طبعا هذول الملاحدة صناعة صينية، الملحد مرجعيته مادية خالصة ومايؤمن بأي شيء، يعني الملحد مو من حقه يسولف بأي شي غير المادة، الملحد خالي من اي مرجعية لذلك هو غير مؤهل للكلام بأي موضوع معنوي او أخلاقي.
يؤمن بوجود کورونا و هو لم يرى سوى القليل من اثارة و تنکر وجود الخالق رغم كل هذه الآثار و الشواهد ؟
شني هاي
ملحد نص ردن
وهل الذي لا يؤمن مهتم في الإنسانية ؟.. لماذا ..!المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حازم البغدادي
هل هوة خالق الإنسان في معنى الإنسانية المستخرجة من الأنسان لكي يهتم ..؟
أم هناك منظور أخر ..
.
كذالك أطلب الرخصة من صاحب المدونة للتدخل ..
عيوني سمير تحبون تتناقشون تفضلوا المدونه كدامكم اني مالي مزاج للنقاش
العزيز ،
مجرد تساؤل لا أكثر ،
شكرًا لك ،
الحبيب انت شريك هنا لا تطلب أذنالعزيز ،
مجرد تساؤل لا أكثر ،
شكرًا لك ،
شكد حلوه من تكتب شي لواحد ويجي غير واحد ياخذه على نفسه شكد ممتعه هاي اللحظه تحسه مراقبك هههههههه ومن هنا ينطلق المثل القائل
البعبه صخل يمعمع
ولا يهون الطلي
بمرحلة معيّنة من حياتك لازم تكون ناضج كفاية
حتى تعرف إن بعض القرارات الي اتخذتها
راح تدفع ثمنها كثير ..
مو دائماً "لعلّه خير"..
اكو قرارات نتيجة لتهورك وسرعة تصرفك ..
بالنهاية بعض التجارب هي عبارة عن درس مرتّب
بحياتك ما رتح تنساه.
بس الأكيد إن دائماً في فرصة حتى تقتل شعور
الندم على "ما كان" وتقدر ترجع تتوازن من جديد
وتحصل على أشياء فقدتها !
بس الفرق الوحيد إنك بدك ضعف الوقت
وضعف الجهد..
أما بعد
تذكر دائمًا انّ الشخصَ الذي احببتهُ وتعلقتَ بهِ لم يكن مختلفًا؛ بل كانَ الشعورُ إستثنائيًا .. الأشخاصُ الذين نحبّهم قابلينَ للتكرار، جميعهم دونَ استثناء، الشيء الوحيدُ الذي لا يقبل أنْ يتكرّر بنفسِ الدهشة هو وقعُ الشعور .. شعوركَ بالحُبّ، ليسَ لأجلِ شخصياتهم أو ابتسامتهم التي قد تُرضيك غالبًا .. لكن وحدهُ شعوركَ هو ما يصنعهم داخلك ليبدو لكَ في وقتٍ ما أنهم محصّنين ضِدَ التكرار...
رد مع اقتباس