.
ماكثٌ هُنا فِي رَّوض القنوت ، هُنا بـ إيابٍ حِين شوقٍ لايفضُّ بَكارة الآهات الثَابتة
فتكَّونِي ملاذاً يـ صَغِيرتي !
.
... اللحظة
( 28/3/2021 )
محمد صبيح
.
ماكثٌ هُنا فِي رَّوض القنوت ، هُنا بـ إيابٍ حِين شوقٍ لايفضُّ بَكارة الآهات الثَابتة
فتكَّونِي ملاذاً يـ صَغِيرتي !
.
... اللحظة
( 28/3/2021 )
محمد صبيح
كتابتك كدبيب النمل لا ترى بالعين المجردةبل بالتخاطر الصوفي
افتتاح موفق استاذ متابعة
مانراهُ مُتشابكاً ينفكُّ مجتثاً فما بعد الضوء ضوء !المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حازم البغدادي
أجلٌ مُسمّى تواردُ إسمك في بادئ العرض حازم ،، أهلاً اقولها بمحبّة
في خلوة الرجل مع المرأة قد يكون ثالوثهم الشيطان في رأس الرجل فقط دون المرأة وقد يكون العكس وقد لا يكون في رأسيهما معا فلا حتمية للجمع بحصول ما تعلمناه من حديث.
كما كنت تفعلينها دائماً يـ أشجان ، ترممين خاطري بالعزفافتتاح موفق استاذ متابعة
ديمومة الضوء ان اخذت صبغة العدد تلاشت القيمة من غائيتها وامسى استمرار ضروري لنمطية الحياة
وثالثهم حزنَهم ..
ليس للأمرِ علاقةً بـ الوقتيّة ، حين يكون الإحتياج فوق كُل شريانٍ أخرس ، حين لايبتلّ الطِين بـ الطِين ولا مِن ذاكرة تَحبل !
فعلاً وكما كان سديماً في بدايته ، ها هو الآن يختبئ بقيمة الليل !
يميل الانسان لمِن يحملهُ بين كفيهِ كعصفورٍ صغير ..
افتتاح موفق
افتتاح موفق استاذ متابعة