يالهذا الورود ..
كم كان يسيراً عليّ أن أغتنم فرصةً لـ ظلك ، ذاك الذي نام رهناً بـ المَسافة !
حب وتقدير
جَبيني المَطْموس بـ الأحراش ، لاباقِي منه إلا الشَهادة
وعيّنيكِ والجنة !
كل مشاركة هنا تستحق التقييم
(( تمشين مقلوبة وأنا خلفكِ ))
وإن بدى على وَجهي بقيةً لـ حزن نبيٌّ مطرود
خرجتُ من القَصيدةِ منعاً للإحراج !
بالنسبة للكبرياء مدخلي كان واسعاً جداً حتى لحظة هدهدتِ شَعركِ فعلقتُ بـ الحسرةِ رغبةً منكِ !
أنتِ العارية إلا من قَبضتِي ، تَغمضين على فُستانكِ الثمِين بكل بهجةٍ يَصنعها الطِين على ناصية وجهكِ
مُقابل أُمنية أن تَلمسِين شجرة التوت ولو لمرةٍ واحدة .. فوهبتكِ شجرة زيتونٍ بـ طائرها !
لم يكن في النصّ أن تفتحين فمكِ للريح مطولاً ، فطرد الله الكحل من عيّنكِ !
التعديل الأخير تم بواسطة البارون .. ; 8/April/2021 الساعة 1:06 pm
ليس للأمرِ علاقة بـ توضيب الفَلك ،
كان الهَدف مِن عرض مشهدٍ لرجل يَتناسل كُل فجرٍ مع السماء
ان يُنشئ مُحيطاً أخر مخبوءٍ تحت جديلتها !
محاولة منه اليقين أن لعينيها لغة أُخرى ، لغة تَعقد على شَعرها خيوط الإتجاهات التسعة !
الغَريب في الأمر .. إنه بعد كل ليلة كان يلف حّول خصرهِ نورساً أبيضاً
إلا إنه يَصحو لـ يجد أن السَماوات بأجمعها ترتّبت فوق أضلاعه !
.. أسرار
أعلم جيداً مِن فَرط حظّي تلبّستني تفاصيلك الجميلة
فمرحباً كما ترغب
جميل