في مشهدٍ يتوالى مراراً ، ملقيّ على الأرض وجعه
يَحصي غرزات جروحه اليابسة ، ويهيم في خرائط الريح يستحضر ضميره المفقود في جملة وجهكِ !
في مشهدٍ يتوالى مراراً ، ملقيّ على الأرض وجعه
يَحصي غرزات جروحه اليابسة ، ويهيم في خرائط الريح يستحضر ضميره المفقود في جملة وجهكِ !
لم أندم ، حين ساومني إسمكِ عن حياتي ، فأخترتك !