مصطفى الاشتراني ..راجعة
گالت طيحتك صعبة
شح ولاتجاملني الگظن سهلات
چملت الزعل غربة
اليضم بضيم گلبه
يموت من گلبه
راجعه وچنها الشوارع بالحرب بالليل
من تگظي الخسارة
تشتعل بعيوني تلمع ..نارها ونار الجكارة
تكلي ضيعتك خسرتك
وانه المضيعين حگهه
وانه وجه الخايفة وحمرة عروس
مطشرة بضيجة خلگهه
وانه دمعات العزيزة الخاوية الترسن حلگهه
وماحرمت اجدامي وعيوني وضحكتي
من المكانات العفتهه
وگلبي مثل ام البنات ..تضمضم اسرار الفضيحة
خاف ابوهه يشوف بتهه
وانت شمرة يانصيبك ..طره لو كتبه المحبة
تحبني وتذبني بوكتهه
وعيشتني احلام حلوة .. احلام چنهه اگصيبة امي
التنظفر بچفوف اختهه
حسبت لو لم تعبكم وامشي جناز بصوركم
راح املكم
وانتم اهل الروح واستاهل زعلكم
الليله شوگ حديثه روحي
تگص شعرهه الغالي عدكم
الليله تعب سنينكم كابوس طيفي
ومانمت ضل بالي يمكم
وانت ليلك هاحلاته.. ينوم النجمه اعلكلبه
وليلي مفتاح السجن
بعيون المضيعين دربه
ضوگتني الخوف ضِل
وچتفت ظني بحبل
وتكلي فنك .. چا شكلك
ضاع السوار الحديد الغالي منك
بيدي لميت الندم سويته سوله بذكرياتي
هوايه اسامي بلانفع خليتهه تطب بحياتي
كلشي جبته معاگب معاگب
يمن لاطال عمري لهالمحنه
وانه كلبي ارغيف جاهل
ياكل المرطوب منه
لاخذتني ولاحويتك بالعشگ طيحة عباية
بطرك الحچاية اعله اهلنه
واصرخ وصوت الصدى يچمل المتاهه
ويشتعل جفن الوفه بشذوة محنه
ودمعي ثورة ..شينكتل منهه استلذ
واترس قميص الليل منه
وآنه وي نفضة حواجبهه وحزنهه
ابجيت لاصيرن تعبهن
ومارضت كالت دموعك
وضحكت وكالت شحبهن
انه حافظ ملكه عينچ
اليكحلهه الفرح والزعل والحب حيل احبهه
وانه حافظ شوك نهدج من يلاكي چفوفي مهره
اشتاگت لخيالهه وتنفظ تعبهه
وانه ابو عيون البچت وشوبچت
وتعودت بجفاچ تنزر
وانه ابو ضنون الشحيحه الضايع البس عمره يكبر
وانه داعيج العثر من كلتي تعثر ...