من السهل جدا جدا أن تكون مع الحاكم أو السلطه
ومن السهل أيضا أنا تكون مع المعارضه....
ولكن من الصعب أن تكون مع الحق من وجهه نظرك دائما
مودتى
ايران وسوريا... تحديدا هما اول من ادخل القاعده للعراق
لافشال المشروع الامريكى فى العراق....
تركيا والسعوديه... هما من ادخل داعش للعراق
لافشال المشروع الامريكى فى العراق...
داعش- القاعده- النصره- جند الخلافه.... منظمات مخترقه مخابراتيا وايدلوجيا
وتدين بالولاء لمن يدفع اكثر....
المشروع الامريكى فى العراق قائم على فكره ان (داعش ميليشيات سنيه) والحشد(مليشيات شيعيه)
احفاد الامبراطوريات الكبرى....(تركيا- ايران) يتصارعون مع القوى الكبرى الخارجيه( امريكا- السعوديه)...
على ارض السواد....
طبعا لولا الفتوى لبقة بيد السيد الوزير والسيد النائب والسيد رئيس البرلمان
وكلهم كانوا ولازالوا بأمر اسيادهم من الخارج .
...........
لونفرض جدلا ان ماقاله فايق صحيح .
وطبعا اعتقد فيه شيء من الصحة ولكن حرفه بشكل
دبلوماسي .
يقول لما ضربة امريكا طلبان استقبلتهم ايران مع عوائلهم
اي هاي الانسانية وعدم الطائفية عند ايران على اعتبار استقبلوا اعدائهم
واعتنوا بهم .
اما ادخالهم للعراق من اجل طرد امريكا
هاي خلي يسولفها على الهش من الوطن .
اساساً في زمن صدام وقبل الحرب بقليل
عرف انه سيزول .
فوضع يده بيد المدعو الشيخ حسن كردي القومية وهو احد عناصر القاعدة
بالعراق انذاك . ولسبب ان صدام يعتقد انه يصد الهجومات الداخلية مثل احتضانه
الى مجهادين خلق واستخدمهم لضرب الانتفاضة الشعبانية .
ومن ذاك اليوم الى هذا اليوم بقت الدواعش بأحضان البعث العربي الاشتراكي .
ياعزيز امك سيوفي الورد .. اولا وآخرا - نحن لا ننتمي يوما لحزبا ما لا سابقا ولا لاحقا-- لكن سأعلق على اشكالاتك المتكررة حول ماتسميه بالتبعية المذهبية او المرجعية رغم انها ليست تبعية وانما ولاء ديني معمول به في كل الشعوب والاديان ..
ياعزيزي اود ان اقول لك ان كنت تعتبر الولاء او الاقتداء بالمرجعية هو خيانة للوطن او الاقلال بالوطنية لكون المرجع ليس من رحم الوطن ! فسأنزل لمستوى تفكيرك 3 امتار
حسب نظريتك هذه فأن كنت مسلما فأنت تشكل على نفسك بهذا كثيرا فرسولنا عليه الصلاة والسلام ليس عراقيا وانما ولد بمكة فأنت تبعي لمكة اي للسعودية وليس للعراق فأبحث عن نبي عراقي واتبع دينه خيرا لعقلك ناهيك عن البخاري هو فارسي وليس عراقي وتستند الامة الاسلامية كلها عليه كمصدر ديني
وان كنت بعثيا فمؤسس البعث ( ميشيل عفلق )ليس عراقيا وانما سوري الجنسية ويقال احيانا لبناني من الديانة المسيحية فأنت ولائك لحزب اسسه رجلا ليس من العراق اي ولاء خارجي لسوريا ولم يكن البعث عراقيا الاصل ابدا
وان كنت علمانيا فالحركة العلمانية اوروبية وليس عراقية فأنت تنتمي لأوروبا فكريا وليس عراقيا
وانت كنت ملحدا فحركة الالحاد ظهرت في اليونان اول مرة وانتشرت للعالم وآخر شخص وصلت له هو انت فأنت تحمل فكرا خارجيا وتنتمي له
وان كنت من الحركات المنحرفة الممولة مخابراتيا فأعان الله بلادي من خبثكم وغبائكم وعمالتكم بأسم الدين
اما اذا كنت من ذوي السفارات او من محبيها فهذه الخيانة العظمى ولا تحتاج الاستدلال الوطني
اما ان كنت تقول مايقال فأنت انسانا وليس ببغاءا ياعزيزي فعد لجنسك
و ان كنت طريدا آويناك وان كنت لا تميز بين الناقة والجمل ارشدناك و ان كنت تستسقي المعلومة من ( بائع الباقلاء ) كما اشار اليها احد الاخوة اشترينا لك ماتشاء من الباقلاء .. فقط ماعليك الا ان تبقى صديقا مكرما لدينا دون ان ( تخوط بصف الأستكان ) واهلا بك سيفا او خنجرا .
اعتذر من صاحب الموضوع ان خرجت عن اللب
التعديل الأخير تم بواسطة خالدالسعد ; 27/March/2021 الساعة 2:07 pm
للاسف انا لست من هذه النقاط التي اتعبت نفسك في تصنيفها عسى ان تكون مخرجا لمئزقك
تعبك لم يثمر
فلست داعشيا فلعنة الله عليهم
ولست من اهل السفارات ففلعنة الله على امريكا والجوكرية فقط الجوكرية
ولست علمانيا ومواضيعي تشهد
ولست ملحدا بل دائما ادخل لمنتدياتهم اتسلى بهم
اما قولك النبي من مكة فهذا قياس من الفارق وهل تعرف هذه العبارة اصلا؟
اسرع الى كوكل وتعلمها فهي كفيلة بالرد عليك
اما قول المرجعية ليست عراقية انما ايرانية فهي ايضا ليست السبب في نقدي لها
فيا حبيب امك انت في واد ومواضيعي في واد
استجمع قواك العقلية واستعن بعقول غيرك ثم عاود الكرة
استاذي العزيز..
في مقدمتك التاريخية التي ربطت بين تبعية العرب إلى الأمبراطوريات الفارسية والرومية وبين الولاء الديني للفرس والأتراك.
ومن اجل معرفة اسباب هذه التبعية ، هناك دراسات تربط بينها وبين أعراق الشعوب .
ومعرفة روح الاعراق تخبرنا بأسباب العظمة والانحطاط وعلة سيادة امة وعجز امم.
فإن لكل امة طابعاً نفسيا تشتق منه صفاتها النفسية وأفكارها ومعتقداتها و فنونها ،وهناك ثلاث أسس جوهرية لابد ان تمتلكها أي امة عظيمة وهي وحدة طبيعة صفاتها النفسية و وحدة المصالح و وحدة العقائد.
والصفات النفسية مثل الثبات و العناد و استعداد للتضحية في سبيل مُثلٍ عليا و قوة الإرادة.
وهذه الصفات هي من تعين أي أمة في تطورها وتسيدها على باقي الأمم،
وبما أننا كعرب لا نملك مثل هذه الصفات التي تؤهلنا للعب
دور الأمة المكتفية عن الآخرين بمنعتها وعلو شأنها،
لذا تجدها امة هائمة بوجهها نحو المجهول تستجدي رضى الآخرين عنها.
أما بالنسبة للولاء: فهو في تعريفه الصحيح هو شعور انساني اصيل ، فمن الخطأ أن نسميه فكرة تم تسويقه لنا من الآخرين ،
الولاء هو محور الفضائل كلها، وهو روح الأخلاق، وهو التفاني الإرادي العملي المستمر من قبل فرد ما ، تجاه قضية معينة.
لذا الولائي عندما يخدم قضية يؤمن بها وهي من صميم واقعه وليست دخيلة وغريبة على تقاليده وعقائده ، فهو لا يعني بالضرورة أنه ضد مواطنه الذي لا يؤمن أو على النقيض من الثوابت التي يقدسها.
الغريب ان بعض المتحدثين هنا وضعوا الوطنية نقيض الولاء ، ومَن يعرف أسس الولاء الاخلاقية يدرك سريعا ان الوطنية تقع بصورة طبيعية كجزء من القيم التي يدافع عنها أي ولائي.
ولكن السؤال الذي يطرح نفسه ماهو تعريف الوطن او الوطنية عند مَن يدعيها ؟؟ أليست هي تلك الأرض التي يسكنها!
وكل الصور التي يُعبر بها عن اعتزازه بهذه الارض و استعداده للتضحية من اجلها تتبخر بمجرد أن يهاجرها إلى أرض أخرى تكون له وطن جديد ويحمل هويتها، قطعا سيتحدث هناك بنفس الروح التي يتحدث بها الآن هنا .
في حين الولائي يكون خارج تأثير الإنتساب لحدود الأرض التي يسكنها.
وجوهر الاختلاف بينهما
أن فكرة الوطنية نابعة من غريزة التملك وعندما تحقق هذه الغريزة رغبتها في ارض اخرى تختفي القيم التي كان يدافع عنها هنا،
في حين الولاء هو من أساسيات المشاعر التي تبني كينونة الإنسان.
وبصورة اخرى غرائز التملك هى من مظهر الانسان بينما مشاعر الكينونة هي مَن تمثل جوهره.
وقطعا الفرق كبير بين المظهر والجوهر.
وكذلك هناك فرق كبير وشاسع بين مفهومي التبعية و الولاء
اللذَيَّن ساقهما صاحب الموضوع بمستوى واحد من التقييم.
التعديل الأخير تم بواسطة زاهــــد ; 27/March/2021 الساعة 10:20 pm