ارجوا الله سكينةً مثل سكينةِ الفجر
ارجوا الله سكينةً مثل سكينةِ الفجر
عندما ينطق الكمان.
سمفونية عجيبة على آلة الكمان
رائعة فيفالدي الشهيرة الفصول الأربعة (فصل الصيف)
عِناق
مُمتد من أقصاي
إلى أقصاك.
تشبهين الوطن
حين قلت أحبك
سقط في داخلي آلاف الضحايا.
وما ضرني الا الذين عرفتهم
جزى الله بالخيرات من لست اعرفُ
ابوالعلاء
ضدي وضد الذي ولى مع الآتي
ضربت ُ في الارض ِ عن وعي سماواتي
في غربةِ الروحِ نايات ٌ تؤكدُ اشفاقَ الغروبِ استدانت ْ لونَ دمعاتي !
وكلّما يلتقي الحزنُ الوحيدُ دَمـي
اصيــرُ حـزناً جـديداً ، اسمـهُ انـت ِ
مرتضى مريود
أريدُ الحياةَ ربيعاً وفجراً
وحُلماً أعانقُ فيه السّماء
أريدُ الحياةَ كطيرٍ طليقٍ
يرىٰ الشّمسَ بيتا .. يرى العُمرَ ماء
كنت هنا
غرور الطاووس وجمال الفراشة وأناقة الحمامة وعيون الريم ومشية الفرس وتغريدة الطير اتفقوا فكان حضورك البهي ايها النبيل الاسمر ،، محبة عميقةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة زفير
