تلاگينه وسكت كلشي
انحچت حسراتنه بنظره
اكو اشعارات تحسها تجي لكلبك مو لجهازك.
مثل تقيٍ مخمور
يعتني بمشيته
في أزقة العقائد الضيقة
وبين ألسنة الحديد واللهب، كنت أعتني بك
ومثل كلبةٍ
تُمجّد النباح وتفرط بالهدوء كنت تفرطين بي
وهكذا شيئا فشيئا
حتى انتهينا كجملة عظيمة قالها أدرد..
للحبيب .. مرتضى مريود
أعيريني شيئًا منك..
صوتك، ضِحكتَك، صمتك، بريق عينيك، دمعك، شيئا من هذه الصلواتِ
أريد أن أكتب رسالة إلى الله ..