تركت هاتفها في البيت فوجده اباها
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
فبدأ يبحث في المكالمات حتى وجد اسم (حبيبي)
أراد أن يعرف من الذي يسكن قلب إبنته
فإتصل بالرقم..
فإذا بهاتف أباها يرن...
فبكى أباها و إنطاها 50 الف
و راحت اشترت هدية لحبيبها
الي جان مسميته على تلفونها "سعاد"
-