لبراءة
طال الغياب و اشتقت لكي
الينا
و هلا يرباي و يرباي متلوك الا على صوتج
احاسيس مهدوية
وكُلُّ بابٍ وإن طالت مَـغالِقُهُ يومًا لهُ من جميلِ الصبرِ مفتاحُ
كسار
و في كل مرةٍ أراك أراك وكأن الله لم يخلق سِواك
قزومة
فاسْتَضحَكتْ ، وهْيَ تَجنِي الوردَ قائِلةً ما أجمَلَ الوَردَ ! قلتُ : الوَردُ خَدَّاكِ ..
يسلموا عمري انتووا